أريدُ عيديتي وصلًا ولا مالُ
فكيفَ تُغْنِي عن الأشواقِ أموالُ ؟!
ما العيدُ إلا مراجيحُ الهوى نَطَقَتْ
بلذةِ المُنْتَهَى والعشقُ أحوال ُ
فكم حجيجٍ أفاضوا من على جَبَلٍ
وكم أفاض بنا وجدٌ وزِلزَالُ
أريدُ عيديتي وصلًا ولا مالُ
فكيفَ تُغْنِي عن الأشواقِ أموالُ ؟!
ما العيدُ إلا مراجيحُ الهوى نَطَقَتْ
بلذةِ المُنْتَهَى والعشقُ أحوال ُ
فكم حجيجٍ أفاضوا من على جَبَلٍ
وكم أفاض بنا وجدٌ وزِلزَالُ
2018 Powered By alekhbarya.netDegla Systems