هو وصف مجموعة من التجارب الكيميائية التي تُقام على المسرح أو في الفصول الدراسية أو في العروض العامة للترفيه. يتضمن ذلك عادةً تفاعلات كيميائية واستعراضات توضح مبادئ الكيمياء بشكل ملحمي أو ترفيهي للجمهور. تستخدم عروض المسرح العميائي أدوات مثل الاشتعال, التفاعلات اللونية والتفاعلات الناتجة عن التحلل الحراري لإظهار مفاهيم الكيمياء.
هناك عدة أساليب وتقنيات تستخدم في المسرح العمياء للتعبير عن القصص والمشاعر بدون الحاجة إلى استخدام الحوارات الكلامية. من بين الأساليب الشائعة في المسرح العمياء:
- الحركة والاستعراضات الجسدية: استخدام حركات الجسم واللحظات البدنية لتوصيل المشاعر والأفكار.
- التعبير الوجهي: استخدام التعابير الوجهية المتنوعة لتوضيح المشاعر والأحاسيس.
- الفنون التشكيلية والمؤثرات البصرية: استخدام الأدوات التشكيلية مثل الإضاءة، الإسقاطات المرئية، الألوان، والديكور لخلق جو معين وتعزيز تأثير العرض العمياء.
- استخدام الموسيقى والصوت: يمكن استخدام التأثيرات الصوتية والموسيقى لتعزيز الجو العام للعرض العمياء ولتوجيه المشاعر والتفاعل مع الجمهور دون الحاجة للحديث.
- التنسيق والترتيب الجيد: ضرورة تنسيق وترتيب مسرح العرض العمياء بشكل جيد لتسهيل تنقل العروض وتعزيز تفاعل الجمهور مع المحتوى المقدم دون الحاجة إلى البصر.
- الاهتمام بالإضاءة: يعتبر الإضاءة عاملاً حاسمًا في عروض العرض العمياء، حيث يمكن استخدام الإضاءة بشكل إبداعي لتسليط الضوء على الأداء وتعزيز تفاعل الجمهور وفهمهم للأحداث دون الحاجة للرؤية.