المأذون جه عشان أطلق مراتي كنت فرحان إن خلاص كل المشاكل هتنتهي لما سألني أنت متأكد من قرارك جاوبته بسرعه أه متأكد
كانت مستسلمه حسيتها ضعيفه أهلها كلهم كانوا معاها كانت أضعف لم تحس بوجودهم شوفت في عينيها نظره الكسره فرحت لاثبت لهاوصلتنا للحال دا
نمت علي سريري حاسس إن هموم الدنيا كلها أتبخرت خرجت براحتي ارتحت مشاكل وصداع وخلافات
أخيرآ بقيت في هدوء صليت وحمدت ربنا روحت عند أهلي وفرحوا إني خلصت منها
رجعت أعيش حياتي بالطول والعرض من تاني
وبعد فترة قصيرة كل شئ عكس توقعاتي كل واحد أنشغل بحياته عني برجع بكل ضعف ووحده أوضتي
فين الونس بتاع الأهل
أخواتي اللي كانوا دايما بالكلام عليها أمي اللي كانت بتحاول تثبتلى أحن بكتير منهارجعت لطبيعتها تاني
أكتر ناس سخنوني عليها مابقوش يرنوا تعبت في ليله الواقفه قبل العيد وسخنت وأتصلت علي اخويا ملاحظش من نبره صوتي إني تعبان مع أن صوتي مكنش واضح من كتر التعب أفتكر ت
لما كنت برا البيت في يوم وقالتلي أنت بخير! وكانت قلقانه من غير سبب ساعتها كان عندي هبوط وروحت علقت محلول في المستشفي من غير ماتعرف
فين الراحه اللي حكولي عنها وليه ماحدش بقي عايز يعرف أخبار حياتي ذي ما كانوا بيعملوا
لو كلهم كانوا كدا من الاول وبعاد عن تفاصيل حياتنا مكنش هيبقي في مشاكل كتير بيني وبينها
لما قولت إني عايز أرجع لمراتي لقيتهم كلهم بيحاولوا .يثنونى عن ذلك…………
ذهبت اليها استسمحها ترجع رفضت بقوة وعناد
حاولت مرات ومرات لكنها لم تقبل وقالت لى بكل شموخ وكبرياء الانثى
عرفت طريقى ومشيت فية من غيرك