1- البكاء و التأوه و الأنين: سواء أكان ذلك من خشية الله، أم كان لغير ذلك، كالتأوه من المصائب و الأوجاع.
2- الالتفات عند الحاجة: قال بن عباس “كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي و يلتفت يميناً و شمالاً، ولا يلوي عنقه خلف ظهره” رواه أحمد
و يشترط ألا يكون الالتفات بجميع البدن، و التحول عن القبلة.
3- قتل الحية و العقرب و الزنابير: وإن أدي قتلها إلي عمل كثير
عن أبي هريرة أن النبي صلي الله عليه وسلم قال: “اقتلوا الأسودين الحية و العقرب في الصلاة” رواه أحمد
4- المشي اليسير لحاجة: فعن عائشة قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي في البيت، و الباب عليه مغلق فجئت فاستفتحت، فمشي ففتح لي ثم رجع إلي مصلاه” ووصفت أن الباب في القبلة.
رواه أحمد
و يؤكد هذا ما جاء عنها أنه كان يصلي، فإذا استفتح إنسان الباب فتحه، ما كان في القبلة، أو عن يمينه، أو عن يساره، ولا يستدبر القبلة. أي لا يجعلها خلفه.
5- حمل الصبي: و روي أن النبي: صلى اللّه عليه وسلم صلي و حفيدته أمامة علي رقبته، فإذا ركع وضعها، و إذا قام من سجوده أخذها فأعادها علي رقبته. رواه البخاري و مسلم
6- إلقاء السلام علي المصلي: ومخاطبته، و أنه يجوز له أن يرد بالأشاره علي من سلم عليه أو خاطبه، قال صهيب: برزت برسول الله وهو يصلي، فسلمت فرد عليّ إشارة بإصبعه.
7- التسبيح و التصفيق: يجوز التسبيح للرجال، و التصفيق للنساء، إذا عرض أمر من الأمور كتنبيه الإمام إذا اخطأ و كالإذن للداخل، أو نحو ذلك.
8- الفتح علي الإمام: إذا نسي الإمام آية يفتح عليه المؤتم فيذكر بتلك الآية.
9- حمد الله عند العطس فعن رفاعة بن رافع قال: صليت خلف رسول الله ؛ فعطست فقلت: الحمد لله حمداً كثيراً طيباً مباركاً فيه، كما يحب ربنا و يرضي. فلما صلي رسول الله قال: ” من المتكلم في الصلاة؟ فلم يتكلم أحد ثم قال ثانية فلم يتكلم أحد. ثم قال الثالثة. فقال رفاعة: أنا يا رسول الله فقال: ” و الذي نفس محمد بيده، لقد ابتدرها بضع و ثلاثون ملكاً، أيهم يصعد بها ” رواه النسائي و الترمذي
أما كظم التثاؤب فمستحب.