• يقتل أطفال المسلمين خنقًا جهارًا نهارًا أمام الجميع من انقطاع الوقود والماء والكهرباء والغذاء ولا يتحرك أحد !؟
• وتبقى عائلات جائعة أياما لا يوقد النار في بيتها ولا يوجد عندهم خبز أو ماء يملؤون بطونهم، ونحن ماذا نفعل؟ ننظر من بعيد ولا ننفق ولو بشيء بسيط من مالنا لهم !!
• نتكلم مع الشعوب المسلمة لا مع من يشارك في قتلهم ويوالي اليهود علنا: أما آن الأوان للتحرك لإزالة الطغاة؟ أين الصحابة أين آل محمد؟ أين المنفقين أين الغيورين على دينهم ؟ أبربكم أديننا يأمرنا أن تملأ بطوننا وهم جائعون؟
• هذا زمان غبطة أصحاب القبور والله ، هذا زمن يقال فيه “يا ليتني متّ قبل هذا”، قبل أن أرى هذا الخذلان والعجز والرضى بالخنوع لأمة أعزها الله بدينها (وديني دين عز لست أدري.. أذلة قومنا من أين جاءوا؟).
• وختاما؛ ليعلم جميعا 🙁 أن الله يبتلي بلدًا من بلدان المسلمين ليختبر إسلام بقيّة البلدان أحي أم ميّت، لأن الأمة كالجسد إذا لم يتألم عضو لعضو فهو مخدّر أو ميّت ).
ولا حول ولا قوة إلا بالله.