طارد الشاب الموهوب الثائر لأنه تمرد عليه رافضا مسلكه الثعلبي لفرض سيطرته على من حوله،لاحقه بالقضايا حتى اضطر للسفر خارج البلاد ،علاقاته الممتدة طالت الشاب حتى خارج البلاد ليوقف مسيرته ، استجار منه ،مامن مجيب ،انتزع منه اعتذارا رسميا ليتم الصلح ،يعلن عنه،قهره ، سقط مشلولا ،انتشر الخبر مما أوقعه في حرج مع المتعاطفين ،انتهز فرصة سفرية له لتك البلد لإنجاز بعض الأعمال الخاصة، ينشر صورة له مع المريض مدللا على رحمته، وقلبه الكبير،، خوفا من سطوته ، ردد الجميع في سره،قتل القتيل ،ومشى في جنازته.