نفذ هذه الطريقة للتحرر من الخوف
١- افعل الشيء الذي تخشاه ، وسيكون موت الخوف أكيداً . قل لنفسك أنا سأقهر هذا الخوف وستستطيع قهره
٢- الخوف هو تفكير سلبي في عقلك ، استأصله بالتفكير الإيجابي البناء، لقد قتل الخوف الملايين، والثقة أعظم من الخوف ، إنه لا يوجد شيء أقوى من الإيمان بالله والإيمان بالخير
٣- إن الخوف هو العدو الأكبر للإنسان، إنه وراء الفشل والمرض والعلاقات الإنسانية السيئة. إن الحب يبعد الخوف ، و هو ارتباط عاطفي بالأشياء الطيبة في الحياة . اغرق في الحب بأمانة واستقامة وعدالة ونية حسنة ونجاح – عش في التوقع السعيد للأفضل وسوف يأتيك الأفضل دون شك
٤ – قاوم إيحاءات الخوف بعكسها مثل قولك : أنا غني ، أنا رابط الجاش، أنا هادىء ، وستكون النتائج مذهلة
ه – الخوف هو سبب النسيان المؤقت وقت الامتحانات الشفهية والتحريرية ، ويمكنك التخلص من هذا الخوف بالتأكيد دائما على أنك تتمتع بذاكرة قوية لكل شيء أو تتخيل صديقا يهنئك على نجاحك الباهر في الامتحان . استمر وسوف تكسب
٦- إذا كنت تخشى عبور المياة أو السباحة ، اسبح في خيالك بحرية. عرض نفسك للمياة عقليا ، أشعر ببرودة المياة ورعشة السباحة في حمام السباحة ، اجعل الأمر حقيقة . إذا فعلت ذلك بنفسك ستضطر لنزول الماء وقهره . هذا هو قانون عقلك
٧- إذا كنت تخاف الأماكن المغلقة مثل المصعد وصالات المحاضرات إلى آخره استخدم المصعد عقليا، وامتدح كل أجزائه ووظائفه ستندهش كيف زال الخوف بسرعة
٨- أنت مولود بنوعين فقط من الخوف . الخوف من السقوط والخوف من الضوضاء ، وكل مخاوفك الأخرى مكتسبة ، فتخلص منها.
٩- الخوف الطبيعي أمر جيد والخوف غير الطبيعي سييء ، ومدمر والاستغراق المستمر في أفكار الخوف يؤدي إلى الخوف غير الطبيعي، والهواجس التي تتسلط على فكر الإنسان والعقد النفسية ، والخوف من شيء ما يؤدي إلى الشعور بالرعب والإرهاب
۱۰ – تستطيع التغلب على الخوف غير الطبيعي عندما تعلم أن قوة عقلك الباطن تستطيع تفسير الظروف وإخراج الرغبات الدفينة من قلبك، أعط على الفور اهتمامك واخلاصك للرغبة التي هي عكس مخاوفك . هذا هو الحب الذي يطرد الخوف.
١١- إذا كنت تخاف الفشل امنح النجاح اهتمامك . إذا كنت تخشى المرض تظاهر بأنك في صحة جيدة . إذا كنت تخشى التعرض الحادث احتم بتوجيه ورعاية الله . إذا كنت تخشى الموت اعتقد في الحياة الآخرة الأبدية . الله فوق كل شيء.
۱۲ – قانون الاستبدال العظيم هو الرد على الخوف . إن كل ما تخاف له حل في شكل رغبتك. إذا كنت مريضا فإن رغبتك الصحة . إذا كنت في سجن الخوف، فإن رغبتك التحرر . توقع الخير . ركز عقلياً على الخير واعلم أن عقلك الباطن يجيبك دائماً ، وأنه لا يفشل أبداً
١٣- إن الأشياء التي تخاف منها ليس لها وجود فعلي إلا مجرد أفكار في عقلك ،الأفكار خلاقة ولهذا قيل :
(إن الشئ الذي أخشاه حدث لي , فكر في الخير وسيأتيك)
١٤- أنظر إلي مخاوفك عرٌضها لضوء العقل ، تعلم أن تسخر من مخاوفك .هذا هو أفضل علاج
١٥ – لا يوجد شيء يستطيع اضطرابك سوى فكرك وأفكارك أنت وليس الإقتراحات وتصريحات وتهديدات الآخرين قوة . إن القوة داخلك أنت . وعندما تركز أفكارك على الخير ، فإن قوة الله تساند أفكارك الخيرة إن هناك قوة خلاقة واحدة وهي تتحرك في انسجام وإئتلاف وليس بها انقسامات ومعارك ، إن مصدرها الحب، ولهذا السبب فإن قوة الله تدعم أفكارك الخيرية