قيل في اللوح..
وكانت غوايته الأولى..
خطيئته الأولى..
التي لم تغفر بعد..
وربما..
جنايته الأولى..
التي أقعدته في السجن..
وهو ذلك الملك..
أنه تمنى يوما..
أن يعانق أناملك..
ويح له..
ماذا لو؟!..
تطلع يوما إلى عناق عينين..
ويله..
والله..
أظنه هلك..
إلى حضرتهــــا أكتب..