ورحلت رجاء بعد رحلة عطاء
اولها كان عمل وآخرها كان شقاء
رحلت رجاء وفي غياب كل الأصدقاء
ودعت الحياة. كالغرباء
كم مريضا زرتيه
وكم ميتا نعتيه
وكم صديقا وحبيبا ودعتيه
والان انت في هدوء ترحلين
ولا يستطيع أحد أن يلقى عليك نظرة المفارقين
تبا لك أيها الفيروس اللعين
حتى فراق الأحبة أصبحنا منه محرومين