قال..
أيا امرأة..
على ضفاف عينيها عرَّشت القصيدة..
أيَّاً من سنابل الهوى أينعت عيناك؟!..
أيها أشعلت..
، أيها قطعت..
وأيها بدَّلت..
حتى تأتي راغمة إليك..
وأنا من قبلها آت..
أليس الشعراء يتبعهم الغاوون؟!..
فلماذا..
تمتد في عينيك..
كل دروب..
هدايتي ونجاتي؟!..
إليها..
بقلمي العابث..