١-” قُلْ أَتُعَلِّمُونَ اللَّهَ بِدِينِكُمْ ” من الإعلام والإخبار ، وليس من التعليم .
2- “الذين جابوا الصخر ” تعني : قطعوه وليس معنى جابوا : أحضروا كما هو في العامية.
٢-“فَقَدر عليه رزقه” : اي ضيق عليه وليس من القدرة .
4-” أجر غير ممنون” : أي غير مقطوع ، وليس بغير مَنٍّ .
5-“فجاءها بأسنا بياتاً أو هم قائلون”: أي جاءهم العقاب ليلا أو نهارا : من القيلولة وليس من القول..
6- “فأمُّه هاوية ” : أي رأسه ستهوي في النار وليس المقصود بالأم : الوالدة .
7-“ويستحيون نساءكم” : أي يتركونهن على قيد الحياة بعد قتل رجالهن بغرض إذلالهن .
8-“إن تحمل عليه يلهث” : أي تطرده وتزجره وليس من الحمل لان الكلاب لا يُحمل عليها .
9- “كأنها جان ” : هي نوع من الحيات سريع الحركة وليس المقصود : الجنّ .
10-“ً إذا قومك منه يصِدُّون” : بكسر الصاد معناها : يضحكون ، وليس من الصدود …
١1-“يظنون أنهم ملاقو ربهم” : الظن هنا يعني اليقين وليس الشك
١2-” وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة” : الفتنة هنا : الكفر ، وليس النزاع والخصومة
١3-“إذا ذُكر الله وجلت قلوبهم” : المقصود بالذكر هنا : التفكر وليس مجرد ذكر الله على اللسان ومثله في هذا المعنى قوله تعالى: والذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله فاستغفروا…
١4- “وقاسمهما إني لكما لمن الناصحين “. : من القَسَم بمعنى الحلف وليس من القسمة .
١5-“كأن لم يغنوا فيها” : أي لم يقيموا فيها وليس المقصود : الغنى وكثرة المال.
١6-“ويتلوه شاهدٌ منه” : يتلوه : أي يتبعه وليس من التلاوة
١7-” أو اطرحوه أرضاً” : أي ألقوه في أرض بعيدة وليس إيقاعه على الأرض
١8-“أيمسكه على هون ” : أي : هل يبقي عليه ذليلا ؟ على هوان وذل وليس على مهل .
١9-“فإذا وجبت جنوبها” : المقصود الإبل” أي سقطت جنوبها بعد نحرها ” والوجوب هنا ليس بمعنى الإلزام .
20-“وتتخذون مصانع لعلكم تخلدون” : المصانع هنا أي القصور والحصون ، وليست المصانع المعروفة الآن .
٢1-“ولقد وصَّلنا لهم القول” : أي بيّنا وفصلنا القرآن وليس المراد إيصاله إليهم
٢2-“أو يزوجهم ذكراناً وإناثا”: من المزاوجة أي يخلق الأجنة من النوعين إناثا وذكورا ، وليس معناه التزويج بععنى النكاح .
٢3-“وأذِنت لربها وحقت” : أذنت : أي انقادت وخضعت ، وليس معناه : السماح .
٢4-“لوَّاحة للبشر” أي محرقة للجلد – أي نار جهنم – ، وليس المعنى : تلوح للناس .
٢5-“وسبحه ليلاً طويلا” : المقصود الصلاة وليس ذكر اللسان .
٢6-“خلق الإنسان من صلصال” : الطين اليابس الذي يسمع له صلصلة وليس الصلصال المعروف .
٢7-“وله الجوارِِ المنشَآت في البحر كالأعلام” : الجواري : أي السفن ، والأعلام هي الجبال وليست الرايات . ومنه قولهم عن شخص : هو عَلَم في رأسه نار : أي جبل عالٍ . وكان من عادتهم إشعال النيران فوق الأرض المرتفعة ليلا ليهتدي المسافرون بالصحراء إلى أن هذا المكان فيه مقيمون يمكن أن يأوي عندهم ليستريح أو يطعم أو يشرب