قالَ:
إنثريني في رحابكِ
مثل بِلورٍ تَكَسَّر
أوَ كلما أعددتُ قلبي للوصولِ
إلى جنابكِ بي تَعَثَّرْ..؟
صُبِّي حنانًا من لدنكِ
فإنني ..
بي رعشةٌ تحتاجُ منكِ بأن أُدَثَّرْ
فأنا المذابُ على لهيبكِ
كلما
أوصيتُ روحي بالتجلدِ
ذبتُ أَكَثَرْ !
فلتغفري لي في حنينِك
ما تقدم أو تَأخر..