على أرض السلام «شرم الشيخ» يجتمع خـاصـة فـي مـجـال النقل النظيف، العالم للتعاون الجاد والبحث عن حلول والـتـوسـع فـي تـولـيـد الـهـــدروجين للتهديد الوجودي بسبب تغير المناخ، الاخضر. أملا في التوصل إلى صيغة ملزمة وبهدف المتابعة والـرصـد والـوصـول لتحقيق الغاية. ومع تصاعد أزمة للافضل، أنشأت مصر المجلس الوطني التغيرات المناخية التي تشغل العالم، للتغيرات المناخية، للعمل على رسم وبعد تحذيرات أطلقها عدد من علماء وصياغة الاستراتيجيات وتحديث المناخ مؤكدين فيها ان عام ٢٠٥٠ سيكون الخطط والسياسات العامة للدولة فيما كارثيا على الجميع، جاء اختيار مصر من يخص التكيف مع هذه التغيرات. قبل المجتمع الدولي لاستضافة الدورة ومن المعروف ان العديد من دول العالم السابعة والعشرين للأطراف في اتفاقية قدمت تعهدات بخفض الانبعاثات الامم المتحدة الاطارية بشأن تغير المناخ الكربونية، لكن قليل منها التزمت بوضع منهجاً شاملاً. (COP27) بمثابة تقديرا دوليا لجهود خطط تنفيذية لمواجهة تلك الظاهرة بالفعل لم يبالغ اتحاد دول الكومنولث مصر ممثلة في المبادرات التي اطلقها الخطرة. لذلك يأتي مؤتمر شرم الشيخ عندما قال ان مدينة شرم الشيخ تستعد الرئيس عبدالفتاح السيسي لمواجهة في وقت هام للغاية لنقل تعهدات دول لاتخاذ إجـراءات لتهدئة وترويض التغيرات المناخية والحد من آثارها. العالم من حيز الكلام إلى التنفيذ، بحيث حرائق العالم بصفتها مضيفة لاجتماع اختيار مصر لم يأت من فراغ، وانما تكون مدعوة للانخراط في جهود دولية الدورة السابعة والعشرين للأطراف في لدورها الفعال في التعامل الايجابي لمواجهة تغير المناخ بشكل أكبر جدية، اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن مع قضايا التغيرات المناخية والحد من مع وجود خطط تنفيذية، ومساعدة تغير المناخ «كوب ۲۷». آثاره.. فقد تبنت مصر رؤية واضحة الدول النامية على تطبيق الاقتصاد قال الاتحاد إن العالم يحترق مع تجاوز في هذا الصدد على المستويين المحلي الأخضر، ونقل التكنولوجيا إليها. حيث درجة الحرارة العالمية الخط الأحمر والعالمي، حيث سارعت باتخاذ خطوات يعد التمويل أحد أهم العقبات التي البالغ 1.5 درجة مئوية. ومع كون فعالة للتحول إلى نـمـوذج تنموي تواجه الدول النامية لتطبيق سياسات السنوات الثماني الماضية هي الأكثر مستدام بما يتسق مع جهود الحفاظ النمو النظيفة، لذلك لابد من وجود سخونة على الإطلاق، يعمل صناع القرار على البيئة، وأعلنت التزامها بالتحول سياسات تمويلية جديدة، لعدم زيادة العالميون على اتخاذ تدابير للحد من إلـى الاقـتـصـاد الأخـضـر، وأطلقت مشاكل وهموم الدول النامية المالية. الكوارث المناخية في الحاضر والمستقبل. الاستراتيجية الوطنية للتغيرات الجميع يأمل أن يتمخض مؤتمر المناخ يركز مؤتمر شرم الشيخ على التنفيذ المناخية ٢٠٥٠، وبـدء أعـداد قائمة عن حلول وبدائل للتحديات ذات الصلة الفعلي للعمل المناخي. فتغير المناخ مـن المـشـروعـات في مجالي التكيف بتغير المناخ، لإنقاذ العالم مما هو فيه مشكلة عالمية تتطلب حلولا عالمية. والتخفيف من تداعيات التغيرات من كوارث بيئية وإنسانية، بالإضافة كل هذا يجعل من (كوب ۲۷) حدثا المناخية بما يعزز صـمـود ومـرونـة إلى تجميع الجهود والموارد والتمويل حاسما ينتظر منه العالم قـرارات الاقتصاد المصري ويدعم توجهه نحو اللازم لتقديم الحلول وعدم اختزال ملزمة لتحقيق الاهداف المنشودة لانقاذ تقليل الانبعاثات. أيضا قامت بطرق موضوعات الاستدامة في بند واحد البشرية، التي تبدأ أولى خطواتها من أبواب الطاقة المتجددة، والنقل حيث يتمثل في ارتباطها بتغيرات المناخ شرم الشيخ. أطلقت «سندات خضراء» بقيمة 750 أو تخفيض الانبعاثات الكربونية مع مليون دولار لتمويل المشروعات الخضراء خطورة كل منها، لكن ينبغي تبني منهجا شاملا. بالفعل لم يبالغ اتحاد دول الكومنولث عندما قال ان مدينة شرم الشيخ تستعد لاتخاذ إجراءات لتهدئة وترويض حرائق العالم بصفتها مضيفة لاجتماع الدورة السابعة والعشرين للأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الأطارية بشأن تغير المناخ «كوب ۲۷» قال الاتحاد إن العالم يحترق مع تجاوز درجة الحرارة العالمية الخط الأحمر البالغ ۱٫۵ درجة مئوية. ومع كون السنوات الثماني الماضية هي الأكثر سخونة على الإطلاق، يعمل صناع القرار العالميون على اتخاذ تدابير للحد من الكوارث المناخية في الحاضر والمستقبل. يركز مؤتمر شرم الشيخ على التنفيذ الفعلي للعمل المناخي. فتغير المناخ مشكلة عالمية تتطلب حلولا عالية. كل هذا يجعل من (كوب ۲۷) حدثا حاسما ينتظر منه العالم قرارات ملزمة لتحقيق الأهداف المنشودة لانقاذ البشرية، التي تبدأ أولى خطواتها من شرم الشيخ.
fahmyegypt@gmail.com