العبارة دى كتبها أحد أصحاب المحلات على حساب أحد المديونين المتوفين فلما طالبه بعض الناس بمسامحة هذا الرجل قال:
عندما كان حياً كان يستطيع سداد دينه ولكنه كان يماطل ويتجاوز بكلمات سيئة أمام الناس.!! ولن أسامحه حتى نقف أمام الله
الحقيقه إن مش بس الديون المادية هى المؤجلة ليوم القيامة
لا.. فيه ديون وحسابات تانية كتير أغلبنا مأجلها ليوم عظيم سواء بالقول أو الفعل وأكيد هيتسدد منها جزء فى الدنيا أكيد وده وعد ربنا لأنه سبحانه عدل حرم على نفسه الظلم وجعله على عباده محرما
-اللى ظلم مديون
-اللى خان العهد والود ومصانش العشرة مديون
-اللى مصانش العيش والملح مديون
-اللى كذب وشيلك حوار مش حوارك مديون
-اللى بيتكلم فى أعراض الناس مديون
-اللى بيظهر عكس مايخفى مديون
-اللى قال كلام مغلوط فى حقك مديون
-اللى آذاك مديون
-اللى كسر بخاطرك وقهرك مديون
-اللى أبكاك ووجعك مديون
-اللى لعب بمشاعرك واستنزف طيبتك واستنفذ طاقتك مديون .
وعلى الباغى تدورالدوائر وويل للظالم من ظلم المظالم
إياك والظلم واحذر من الدعوات فى الأسحار
وعند الله تجتمع الخصوم