استقبلت قاعة الندوات الكبرى بمكتبة مصر العامة بالمنصورة مساء أمس الأربعاء فى السادسة مساءا الموافق 20/9/2023 الأمسية الثقافية التى كانت بعنوان” الملتقى الثانى للفنون والآداب” ، فى حضور نخبة من الأدباء والشعراء من مختلف محافظات مصر الذين تباروا فى مربد الشعر بمكتبة مصر العامة ……
تم الاستماع لبعض القصائد الشعريّة للأديبة/
منى فتحي حامد
ومنها:
★أختي
هي العُمر كله
بِشمسه و ظله
أختي من يوم لقاءنا
كانت النور والأمل
ابتسامة فرح
تطوي الحزن لا تهِلُه
أختي هي الحياة
معها أنسى الألم والآه
ربي يفِك كربها
وتعود ضحكتها للقلب وتُسُرُه
أختي يا بنت أمي و أبويا
يا رحلة زمن
من بداية عشق
جمعت ما بيننا وبين
الراحلين عنا و فارقونا
نتذكر حنانهم
لن ننسى محبتهم
دائما معنا بأرواحهم
يضمونا ويودونا
أختي يا كل الفرح
اهديكي كل الأشواق
ربي لا يحرمني منك
يا قلبي وروحي يا (دندونه)
★كم وددت رؤياكَ مِن قبل أن نلتقي ..
كم اشتقت دنياكَ والحنان بلا موعدي ..
محبوبي يا أغلى الناس
يا مَن توجت بالحنان منبري .
همست إليك بِشغفٍ
من عينيك نثرتُ قصيدتي ..
مِن شفتيك استوحيت
فِكرة العشقِ والغرام موّطني..
ليتك بجواري الآن
بل بقارورة حناني المخملي..
تستلهم من وجنتيّ الشوق
من عينيّ و فاهي و قلبي ..
رومانسية ديّانا وأشعار الغزلِ
كم وددت بأحضانكِ
استنشق أريج الجوري
عطور الداليا والتوليب والكادي ..
و مِن قبلاتكِ أحيا
بلقيس نزار عالَم كوكبي ..
عاشقان يخلدنا الزمان
روميو الهوّى وجولييت أميرتي ..
لن أبغى غيركَ حبيب يداوي
نبضات الفؤاد ويطيب
يعافي روحي ومشاعري وجسدي ..
تُعيدني للحياة ثانيا ..
★من دون حرفِ
والناس نيام
أبحر إلى لغةِ العاشقين
بأنحاء الدُنى
محلقة بالأفاق
يناجيني الحنين
واحدة واثنتين
يعانقني بِمقلتيّهِ بدر السماء
تتراقص الورود
أتلهف وأسافر
ما بين نهري دجله والفُرات
ثم نتساءل
كيف بدأت مشاعرنا
بالغرام تدنو
بلا أدنى أي اِفتراق
من دون حرفِ
سردت الشعور
كللت بالشموع جُب الضياء
رسمت الشغف
سردت القلم
وسط اشتياق عزف المساء
الملتقى الثاني للفنون والآداب
قلمي. منى فتحي حامد_ مصر
استقبلت قاعة الندوات الكبرى بمكتبة مصر العامة بالمنصورة مساء أمس الأربعاء فى السادسة مساءا الموافق 20/9/2023 الأمسية الثقافية التى كانت بعنوان” الملتقى الثانى للفنون والآداب” ، فى حضور نخبة من الأدباء والشعراء من مختلف محافظات مصر الذين تباروا فى مربد الشعر بمكتبة مصر العامة ……
تم الاستماع لبعض القصائد الشعريّة للأديبة/
منى فتحي حامد
ومنها:
★أختي
هي العُمر كله
بِشمسه و ظله
أختي من يوم لقاءنا
كانت النور والأمل
ابتسامة فرح
تطوي الحزن لا تهِلُه
أختي هي الحياة
معها أنسى الألم والآه
ربي يفِك كربها
وتعود ضحكتها للقلب وتُسُرُه
أختي يا بنت أمي و أبويا
يا رحلة زمن
من بداية عشق
جمعت ما بيننا وبين
الراحلين عنا و فارقونا
نتذكر حنانهم
لن ننسى محبتهم
دائما معنا بأرواحهم
يضمونا ويودونا
أختي يا كل الفرح
اهديكي كل الأشواق
ربي لا يحرمني منك
يا قلبي وروحي يا (دندونه)
★كم وددت رؤياكَ مِن قبل أن نلتقي ..
كم اشتقت دنياكَ والحنان بلا موعدي ..
محبوبي يا أغلى الناس
يا مَن توجت بالحنان منبري .
همست إليك بِشغفٍ
من عينيك نثرتُ قصيدتي ..
مِن شفتيك استوحيت
فِكرة العشقِ والغرام موّطني..
ليتك بجواري الآن
بل بقارورة حناني المخملي..
تستلهم من وجنتيّ الشوق
من عينيّ و فاهي و قلبي ..
رومانسية ديّانا وأشعار الغزلِ
كم وددت بأحضانكِ
استنشق أريج الجوري
عطور الداليا والتوليب والكادي ..
و مِن قبلاتكِ أحيا
بلقيس نزار عالَم كوكبي ..
عاشقان يخلدنا الزمان
روميو الهوّى وجولييت أميرتي ..
لن أبغى غيركَ حبيب يداوي
نبضات الفؤاد ويطيب
يعافي روحي ومشاعري وجسدي ..
تُعيدني للحياة ثانيا ..
★من دون حرفِ
والناس نيام
أبحر إلى لغةِ العاشقين
بأنحاء الدُنى
محلقة بالأفاق
يناجيني الحنين
واحدة واثنتين
يعانقني بِمقلتيّهِ بدر السماء
تتراقص الورود
أتلهف وأسافر
ما بين نهري دجله والفُرات
ثم نتساءل
كيف بدأت مشاعرنا
بالغرام تدنو
بلا أدنى أي اِفتراق
من دون حرفِ
سردت الشعور
كللت بالشموع جُب الضياء
رسمت الشغف
سردت القلم
وسط اشتياق عزف المساء