هذه أنا
هنا الأميرة
" سندريلا "
مبدعه تكتب
و هي على ضفاف محبرتها
و هناك من أملأ سلال لغته بقطاف الدهشة ..
و صنع منها قناديل الأمسيات ..
كل السعادة للسندريلا الأنيقه ..
هذا ما كتبوه عني يا سيدي
فأنا لم أقل شيئا
عن نفسي..
لذا يا سيدي إحذر من
دخول بيوت الأمراء
و إيّاكَ من كبرياء سندريلا…
تونس