حملة شرسة بحيل بالية قام بها بعض المرتزقة من حملة الأقلام المأجورة لتشويه فنان الشعب الأستاذ محمد صبحي ،ولم لا ؟!!!،بعد أن دأب على التكلم بصراحة مطلقة لصالح الوطن والمجتمع والفن الرسالة والقيمة. فارس مصري أصيل كشف المستور خاصة بعد حديثه مع حمدي رزق ،وقد تعرض لاجتزاء لحديثه عن كروية الأرض ، في تزامن مع عرض مسرحيته عيلة اتعمل لها بلوك في صورة لم يرض عنها ، ماجعلوه تكأة أو تلكيكة للهجوم عليه ،وخرجت جحافل الشر بالكروت السوداء ،متكاولة في افتراء واضح وهجوم ضار على الرجل وأعماله الفنية ،وكيف أن النقاد رأوا أن المسرحية هابطة وفيها ايحاءات ومخالفات للقيم ،ونسوا أننا رأيناها وكتبنا عنها في حينها ،ورصدنا نقديا ماجاء فيها بدقة ،وهي خالية تماما من تلك التهم السخيفة ،والفنان محمد صبحي بريء منها براءة الذئب من دم ابن يعقوب ،ولكن الآلة القذرة المأجورة شاءت ودبرت وخططت لتحطيم أبرز القدوات الفنية في عصرنا ،لكن فوجئوا بما ليس في حسبانهم مدمرا خططهم الدنيئة التى وقف وعي الشعب وتقديره لأعمال الفنان وتاريخه وشخصه محطما لكل مخططاتهم الصبيانية الشيطانية ،ساخرا منهم ،صارخا في وجهوهم العبوا بعيد ،وشوفولكم غيرها ،انكشح ياض منك له .