اظهرت دراسه عمر الدهيمي ان 60 % من النساء تستطعن الصبر علي اهانه الازواج او علي الظروف الاقتصاديه الصعبه ولكنهن لا يستطعن تحمل الفقر الجنسي لدي الازواج مما يدفعهن لطلب الطلاق.
ويرجع ذلك الي امتلاكهن قدرات جنسيه تفوق امكانيات الازواج بالاضافه الي ادمانهن المواقع الاباحيه مما يرفع سقف تطلعاتهن في العلاقه الحميميه
وهذا يفسر عزوف الاناث عن الارتباط بالمطلق حيث يصرحن في جلساتهن السريه وجروبات العهر عن هذه الاسرار لذلك تنظر جميع النساء الي المطلق باعتبارة مستهلك بل وفاقد لقدراته الجنسيه فيتهربن من الارتباط به لانه من وجهة نظرهن لن يرضي غرائزهن
لذلك تهتم بل وتحرص المطلقات علي استدراج الشباب الذي لم يسبق له الزواج علي امل ان تجد معه ضلتها من الاشباع الجسدي الذي لم تناله من الاول فان لم يرضيها كما فعل الاول يلقي نفس المصير المؤسف
والمؤكد ان تلك النوعيات من الاناث تمتلك قدرات جسديه فائقه لارتفاع هرمونات الانوثه لديهن لذلك يعد الجنس اهم اهتماماتهن بل هو هدفهن الاوحد من الحياة
ولا يستطيع احد سلبهم تلك الحقوق طلما تمارسها في اطار شرعي ولكن المشكلة ان قدراتهن يستطيع تلبيتها كما اشارت الدراسات 70% من الرجال وبالتالي هناك نسبه 30%لو ارتبطن بهن سوف تدمر حياتهم لانها بكل بساطه ستطلب الطلاق لتبحث عن غيرة
ولا احد ينكر عيهن رغباتهم فهن بشر وطلبهم الاشباع في الحلال مكفول للجميع ولكن الشرع قال لا ضرر ولا ضرار لذلك يجب ان تتزوج المطلقه باقل التكاليف بل من الافضل ان تكون معدومة حتي لا يخسر الزوج وهو لا دخل له في قدراتها الفائقة.