وزير الشباب والرياضة:
– الكيانات الشبابية هي شريك أساسي لوزارة الشباب والرياضة في تحقيق أهدافها، ونعمل على دعمها وتوفير كافة الإمكانيات اللازمة لها لكي تقوم بدورها على أكمل وجه
– الشباب هم ثروة مصر الحقيقية، والكيانات الشبابية هي المنصة التي تمكنهم من إطلاق طاقاتهم الإبداعية والإبتكارية
– ندعم إنشاء المزيد من الكيانات الشبابية ونعمل على ربطها ببعضها البعض لخلق شبكة قوية من الشباب القادر على إحداث التغيير
–الكيانات الشبابية هي جسر التواصل بين الشباب والحكومة، ونعمل على تعزيز هذا التواصل لضمان سماع صوت الشباب والاستفادة من أفكارهم
كتب عادل ابراهيم
التقى الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، وفد الكيان الشبابي “المصريون الشباب”، وذلك بمقر الوزارة بالعاصمة الإدارية الجديدة، بحضور قيادات وزارة الشباب والرياضة، وأعضاء كيان”المصريون الشباب”.
وناقش اللقاء عدداً من الموضوعات المتعلقة بتمكين الشباب وتعزيز مشاركتهم في مختلف المجالات، واليات دمج الكيان الشبابي “المصريون الشباب” باتحاد تنظيم الكيانات الشبابية بعد انتخاب مجلس إدارته.
أكد وزير الشباب والرياضة، على أهمية دور الكيانات الشبابية في بناء المجتمع وتنميته، مشيراً إلى أنها تمثل رافعة أساسية لتمكين الشباب وتعزيز مشاركتهم في مختلف المجالات، مشيراً إلى اهتمام الدولة المصرية بتمكين الشباب وتوفير كافة الفرص لهم للمشاركة بفاعلية في عملية التنمية.
أشار “صبحي” إلى أن الكيانات الشبابية هي شريك أساسي لوزارة الشباب والرياضة في تحقيق أهدافها، ونعمل على دعمها وتوفير كافة الإمكانيات اللازمة لها لكي تقوم بدورها على أكمل وجه، لافتاً إلى أن الشباب هم ثروة مصر الحقيقية، معرباً عن إيمان القيادة السياسية الكامل بأهمية مشاركة الشباب في صنع القرار، والعمل على تعزيز دورهم في مختلف المجالات، بما في ذلك المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية.
ونوه وزير الشباب إلى دعم إنشاء المزيد من الكيانات الشبابية والعمل على ربطها ببعضها البعض، لخلق شبكة قوية من الشباب القادر على إحداث التغيير، نؤمن بأهمية مشاركة الشباب في صنع القرار، ونعمل على تعزيز دورهم في مختلف المجالات، بما في ذلك المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية، فالكيانات الشبابية هي جسر التواصل بين الشباب والحكومة، ونعمل على تعزيز هذا التواصل لضمان سماع صوت الشباب والاستفادة من أفكارهم، والكيانات الشبابية هي المنصة التي تمكنهم من إطلاق طاقاتهم الإبداعية والإبتكارية.