قال..
وتعثرت بك..
ذات قدر..
فكانت سقطتي الأولى..
فصرت..
كلما استقام قلبي..
أتمنى..
لو سقطت..
من جديد..
أيا تلك العالقة بي..
المتجذرة في..
رفقا..
فما زلت أسألك..
عشقا..
لا يُكبل بالسلاسل..
لا يعترف..
بنهايات السطور..
لا تمزقه أنياب الفواصل..
أسألك تمردا وهطولا..
لا ينتظر المواسم..
ولا يُعالج بالقيود..
فتمددي..
، وترددي..
تمايلي..
وتبغددي..
واعلني للدنيا لقانا..
يوم عيد..
فكم قتلنا بالتنائي..
كم وجعنا بالصدود..
وأقبلي..
دون التأني..
انثري زهر التمني..
واعلمي أن السقوط..
في جباب الحب سهوا..
كان غاية ما أردنا..
ما أراد الحب مني..
وتلك انكفاءات تولت..
مُنِينا فيها بالرزايا..
حلتْ..
بالضلوع ضيفا..
واستحلتْ..
كل شيء غصب عني..
فارحمي قلبا خجولا..
وارأفي..
إني بشر..
يا لهاثَ الروح..
كم أشبعني الكدر..
وفؤادي..
يا مهجة..
كم أوجعه القدر..
أميــــــــرتي..
نص من فتات الروح
بقلمي العابث..