صلوا عليه..
ورأيتُهُ في الحلمِ.. ثمَّ رأيتَني .. !
و أضأتُ.. ثمَّ انسابَ في وجداني
وسألتُهُ هلْ أنتَ(…) ؟قالَ أنا الذي..
أخلاقُه خُلقتْ من القرآنِ ..
بالحبِّ دثرني فصرتُ أعيشُهُ..
في القلبِ (أحمدَ) وردةَ الخفقانِ
الصادقُ المدثرُ المزملُ ،
المذَّكِّرُ المبعوثُ بالبرهانِ . …
هذا الذي قد جاءَ وحيًا ساجدًا
ليعيدَ روحَ الحبِّ للإنسانِ..
أعطاه ما أعطى.. وأيُّ هديَّةٍ
مثلَ الصلاةِ بكفَّةِ الميزانِ