العزف على أوتار ” القصة الومضة ” ..
ــ يقين..
ترك رضيعه وامرأته الواهنة بصحراء قاحلة؛ جأر بالدعاء
“… وارزقهم من الثمرات “!
ــ زمزم ..
ضرب الطفل الظاميء وجه الصحراء بقدمه؛ مذ ألفي عام والماء يتدفق!
ـــ نور..
كان يرتّق ثوبه ويخصف نعله؛ بينما يداه تفتح للعالمين باب النور.
ـــ معراج ..
ينام على فراش غليظ؛ ويشقى لتنعم الخلائق بالحرير والإستبرق!
ـــ رحمة ..
كان يحتمل أذاهم كي يهنأوا؛ قيل له: “ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى”.
ــ ارتقاء ..
قرأ، أد الأمانة إلى من ائتمنك؛ هتف: لاشريك لك في قلبي .
ـــ شرط ..
كل نفس ذائقة العشق ؛ إذا شربت من خمر معشوقها !
ـــ فوز ..
دفن رغبات نفسه تحت قدميه ؛ لامست روحه عنان السماء .
محمد هلال يحلق في براح الروح
العزف على أوتار ” القصة الومضة ” ..
ــ يقين..
ترك رضيعه وامرأته الواهنة بصحراء قاحلة؛ جأر بالدعاء
“… وارزقهم من الثمرات “!
ــ زمزم ..
ضرب الطفل الظاميء وجه الصحراء بقدمه؛ مذ ألفي عام والماء يتدفق!
ـــ نور..
كان يرتّق ثوبه ويخصف نعله؛ بينما يداه تفتح للعالمين باب النور.
ـــ معراج ..
ينام على فراش غليظ؛ ويشقى لتنعم الخلائق بالحرير والإستبرق!
ـــ رحمة ..
كان يحتمل أذاهم كي يهنأوا؛ قيل له: “ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى”.
ــ ارتقاء ..
قرأ، أد الأمانة إلى من ائتمنك؛ هتف: لاشريك لك في قلبي .
ـــ شرط ..
كل نفس ذائقة العشق ؛ إذا شربت من خمر معشوقها !
ـــ فوز ..
دفن رغبات نفسه تحت قدميه ؛ لامست روحه عنان السماء .