و..
وذلك الحزن المكتوم بين الضلوعِ..
إلى أين؟!..
صبراً..
إن الدواخلَ تشتعل..
-لكنَّهم..
لكنَّهم في الخارجِ يتضاحكون يا سيدي..
يتسامرون..
يتهامسون..
وقد غدوتُ بلا ثمن..
=لا عليك يا عزيزي..
غدا..!!!
ستكونُ الدماءُ بديلَ الدموعِ..
فمُتْ قريرَ العينِ إذن..
وفوض أمر الفعالِ إلى الزمن..
هو بها……
يتكفل..
.
انتهى السطر..