قَبلنا صبحَكم ونسيتُ ليلا
وفي الحالين كان العفو أولى
وكم جبلٍ يَخرُّ إذا سطعنا
فما ذنبُ الجمالِ إذا تجلى
فهم صرعى الجنونِ بلا وصالٍ
(وكلٌ يدعي وصلاً بليلى )
وليلى إذ تُسافرُ في المعالي
وربِّك لا تَرى إلاكَ أهلا..
2018 Powered By alekhbarya.netDegla Systems