عدم التقدير المادى من قبل الدولة من جهة، والتربص به من أهل المرضى ومتصيدي المضاعفات الطبية والإبتزاز من الجهة الأخرى
الضغوط النفسية التي تمارس على الطبيب المصرى وعدم توفير مناخ مناسب للعمل والإبداع، وإستمرار مسلسل الإعتداءات على الأطقم الطبية والمنشآت العامة دون جزاء رادع..سيؤدى كل هذا إلى عزوف جميع الأطباء عن الحالات الحرجة خوفا على حياتهم ، وسيلجأ الكثير منهم للهجرة
متى يخرج قانون المسؤولية الطبيه إلى النور ؟؟؟
بقلم د. أحمد عصام عضو مجلس نقابة أطباء الدقهلية