قلت وأنا أبحث عن وداع أخير، عن طريق للخروج بدون ألم: أريد أن التقيك.
سألني: لماذا الان ونحن نفترق؟
- أنت هنا صنيعتي، خلقتك كما أشتهي، أريد أن أرى عاديتك كي لا تسجني فيك أوهامي.
قلت وأنا أبحث عن وداع أخير، عن طريق للخروج بدون ألم: أريد أن التقيك.
سألني: لماذا الان ونحن نفترق؟
2018 Powered By alekhbarya.netDegla Systems