لم يحمدني أحد
لِوقوفي المتكرر في وجه القصائد
لِصلاتي على باب المطر
حِين يجلدني الحنين إلى حضنكَ
المتأخر في الليل ….
كل الدنيا كانت تقول لي
ماذا تريدين..؟!
الا انتَ …
كنتَ تعرف ماذا خبأ الحزن في كمي المبلل بالتعب !!
كنت أمرّغ قلبي فوق الوطن
في ساحات …
عالمي الدافئ ..
حين ينذرني شِعرك بعاصفة وردية العطر
وأقول لوجهك أقترب لأنعق طويلا بين يديكَ..
ماذا أريد منك غير أن تطفئ روحي قليلا
لتنام ….
فأنت رجل يؤمن به خرابي ..
وضجري المتكرر من اللاشيء
أنت جميل كَ كوب شاي مليىء بالنعناع الأخضر
وجميل جدا حين تكتب لي في منتصف الوحدة أشتاقكَ
لم يحمدني أحد
لِوقوفي المتكرر في وجه القصائد
لِصلاتي على باب المطر
حِين يجلدني الحنين إلى حضنكَ
المتأخر في الليل ….
كل الدنيا كانت تقول لي
ماذا تريدين..؟!
الا انتَ …
كنتَ تعرف ماذا خبأ الحزن في كمي المبلل بالتعب !!
كنت أمرّغ قلبي فوق الوطن
في ساحات …
عالمي الدافئ ..
حين ينذرني شِعرك بعاصفة وردية العطر
وأقول لوجهك أقترب لأنعق طويلا بين يديكَ..
ماذا أريد منك غير أن تطفئ روحي قليلا
لتنام ….
فأنت رجل يؤمن به خرابي ..
وضجري المتكرر من اللاشيء
أنت جميل كَ كوب شاي مليىء بالنعناع الأخضر
وجميل جدا حين تكتب لي في منتصف الوحدة أشتاقكَ