نقلا عن مواقع موثوقة بالمستندات يشتبه فى اغتيال، الباحثة ريم حامد عالمة وطالبة دكتوراه في مجال فى علم الجينوم، البايوتكنولوجي، أمس فى باريس، بعد أن حذرت كثيرا من أشخاص غرباء لاحقوها عدة أسابيع واخترقوا اتصالاتها، وتمكنوا من اقتحام سكنها فى غيابها حسب مادونته على موقعها، ولم يكتشف أي دليل جنائي عن سبب وفاتها حتى إن الملاحظات التى دونتها على صفحتها اتمسحت تماماً ، حكت فيها أنها اتعرضت للمراقبة و أنها شعرت بنشر مواد خطيرة داخل شقتها تعمل علي رفع نبضات القلب ،. وقالت أنا تحت المراقبة وفى أشد الحاجة لتبليغ الجهات ةالمعنية فى مصر وأجهزتى مخترقة، ويتم جبرى للسكوت والصمت وعدم التبليغ،. وأشارت لمحاولة تجنيدها للتجسس، متهمة رئيس الوحدة التى تعمل بها ، وتعرضت للمتابعات من أشخاص وحاولت وضع كاميرا فى شقتها لمعرفة من يدخل لكن كانت النهاية المؤلمة أكبر منها …نتمنى من الأجهزة المصرية التحقق مما حدث، خاصة وأن هناك مستندات للضحية استغرقت أسابيع تشير لملاحقتها ثم قتلها، والبحث عن البلد صاحب المصلحة فى الأغتيال ليست جديدة علينا فى جريمة تعيد لنا ذكري دسميرة موسي. وعلماء مصريين، ولم تكشف جهة عن الحادث هل هو حقيقة ؟!