الإخبارية – سامية الفقى
اكد نقيب المرشدين السياحين حسن النحلة بان مادفعه للعمل العام هو مصلحة الاعضاء وعن الانجازات التى تمت بالنقابة العامة خلال 3 سنوات تبلورت فى انه اصبح مقر النقابة العامة من شقة ايجار الى مقر تمليك يمتلكه كل اعضاء النقابة.
كما تم فتح فرع للنقابة العامة بالجيزة ولايحمل النقابة العامة اى اعباء مالية كما تم استعادة ارض اكتوبر وايضا تم الحد من اعداد الخريجين الجدد وذلك بوجوده عضوا فى القطاع السياحى لدى المجلس الاعلى للجامعات وتم النظر فى الامور المالية والتى كانت فوائدها 8%وتم تحويلها لودائع تعطى فائدة 16.5 %.
اما عن صندوق الازمات والكوارث اوضح ان هناك خبيرا اكتواريا قائم على هذا الملف وسوف يصدر فى غضون شهر
ايضا ملف التامين الصحى لم نجد اقبالا من الاعضاء على الاشتراك فيه وحاليا الدولة تشرع فى تامين صحى شامل نتمى ان كل الاعضاء يشتركون به
وقررت ايضا المساواة بين كل الاعضاء المرشدين فى الترشح للانتخابات سواء على مقعد النقيب او اعضاء المجلس
هناك قضايا تتعلق بارض الحزام الاخضر باكتوبر 15الف متر بعد ان نزعتها الدولة لعدم دفع القيمة المستحقة وسوف يتم استرداد 2مليون جنيه ولكن بعد رفع دعوى كما تم استرداد
مبلغ 70 مليون جنيه فى قضايا فودافون وبذلك تكون النقابة استردت اموالها التى خرجت منها
تم ايضا رفع قيمة المعاش مرتين من 200 الى 250 ثم 300 جنيه حاليا وذلك فى ظل موارد مالية للنقابة
منحت صلاحيات لنقباء النقابات الفرعية دون الرجوع للنقابة العامة
تم عمل الجمعيات العمومية فى مواعيدها وباقل التكاليف
برغم الضغوط التى تعرضت لها النقابة الا انه تم احتواء كافة اعضاء المجلس لبر الامان لكل المرشدين
كان هناك خطر داهم على المرشد الصينى وكان الجانب يتدخلوا وتم وقف العمل لهم وتم العمل بالقانون 121لسنة 1983 بانه لا يحق لاى مرشد ممارسة عمل الارشاد السياحى الا بالحصول على تصريح من المجلس الاعلى للسياحة وتم رصد ظاهرة الدخلاء على المهنة من قبل شرطة السياحة للحد منهم
لاننا اكدنا على عدم السماح لغير المرشدين بصحبة الافواج السياحية
اخيرا لايهمنى ان انجح فى الانتخابات اكثر من انجح فى العمل والتعاون مع اعضاء النقابة