قال..
ولم أعد محتاجا للنسيان كذي قبلِ..
بعد أن أعيتني الحيل في إدراكه..
وفي طلبه..
ولكن كل ما أرجوه..
أن يصف لي أحدهم..
كيف أعود سالما..
من أعاصيره..
معاذيره..
ومن حربه..
تبا..
حتى في حرب النسيان فاشلون..
متى إذن..
يكتب لنا في معركة نصر؟!..
وطالما..
أن كفة المهزوم بائسة..
فمتى..
نعامل من ينسانا بالمثلِ..
لله..
كم ظالمة هي..
الذاكرة..