لاسكندريةَ للبحر الذي أشهى
عادتْ لتبدأ في عينيه ما أنهَى
تعيد فيه اشتياقًا كلما عبرت
وللحنين جوىً في روحها الولهي
تسعى (لسيدي أبي العباس ) يغمُرها
بنوره ويُريها سرَّهُ الأبهَى
تخفي جوابًا بملح البحر ذاب بها
والبحر فارَ لأسرار بدتْ منها..
لاسكندريةَ للبحر الذي أشهى
عادتْ لتبدأ في عينيه ما أنهَى
تعيد فيه اشتياقًا كلما عبرت
وللحنين جوىً في روحها الولهي
تسعى (لسيدي أبي العباس ) يغمُرها
بنوره ويُريها سرَّهُ الأبهَى
تخفي جوابًا بملح البحر ذاب بها
والبحر فارَ لأسرار بدتْ منها..
2018 Powered By alekhbarya.netDegla Systems