و..ماذا فعل بكما الغياب..لا شيء يا سيدي..فقط،،،هو..على ذمة الفقد..وأنا على ذمةِ الاشتياق..وكل منا إلى ما جُبل عليه يميلُ..انتهى..
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
Comment moderation is enabled. Your comment may take some time to appear.
2018 Powered By alekhbarya.netDegla Systems