كأننا ف حاله انتظار .
لاي انتصار …
يخلق من الامس البغيض
صباح جديد …… يقبلنا
من غير اعتذار
كأننا ف زمن العبيد
احرار في اوضه ضيقه
مفيهاش هوا
مافيهاش امل ولا نور يقيد …..
بالامس كنا بنخلق الضحك المجلجل
يشوفوا الناس احلامنا اللي بنطولها
نمد الايد لبكره الجاي متأجل
نغنيله حواديتنا اللي بنقولها
صحيح الوقت ضاق بينا
و في التوهه رمينا حمولنا و نسينا
لكن ..عشق الحياه ديينا
و مذهبنا اننا صامدين …مهما جرا فينا …..
و بكره ان غاب بنصنع م الحكايه باب
يدخلنا لاوسع ارض في رحاب اللي
شاء رغم اللي شوفناه ……..ينجينا ..