عجني من جديد وكأن بيده صلصال
وهو الإله ينفخ بالروح ،،،،،،
كنت دونه قاموس فارغ الأبجدية لا يشكلني حرف
سمعني كما لم تسمع أمي شهقة أنفاسي في غياهب الليل
وللمرة الأولى خضّبت شفاهي نبيذ الألوان
لأثمل بأحضانه دون وعي ،،،،،،
هو كل عيد يقَبلني بحب وكل حب جارف شرَعت عيناي تناديه أعوامي قرب