كتب عنها ( ريحان )
لقبتُها ( زيتونه )
تختلس النظرات
يمينا ويسارا
كم مِن مرة ألاحقها
بهمساتِ ميمونة
تستنشقها فرحة
بابتسامتها الحنونة
وددتُ أضمها
أُقَبِلُها نهارا ومساءا
وجنتيّها خجلة
فاهها أمنية مكنونة
زيتونة العشق
كتب عنها ( ريحان )
لقبتُها ( زيتونه )
تختلس النظرات
يمينا ويسارا
كم مِن مرة ألاحقها
بهمساتِ ميمونة
تستنشقها فرحة
بابتسامتها الحنونة
وددتُ أضمها
أُقَبِلُها نهارا ومساءا
وجنتيّها خجلة
فاهها أمنية مكنونة
زيتونة العشق
2018 Powered By alekhbarya.netDegla Systems