نعترض على ارتفاع الاسعار ونعترض على اسلوب الحكومة فى قراراتها برفع الاسعار وباسلوبها الغير حضارى والغير انسانى فى اتخاذ القرارات فهى تضرب باراء الشعب ومتطلباته وراحتة بل وبالدستور عرض الحائط لا تبالى ولا تهتم بالشعب الذى تحكمة تنتاب الحكومة مبدء سياسى اقتصادى جديد وهو الاستسهال فى الحل وعدم الرغبة فى التصدى الحقيقى لمشاكل الاقتصاد المصرى وخاصة فى هذه المرحلة الصعبة والخطيرة وسط تحديات كبيرة تواجهنا هنا فى مصر
لو تمعنا ودرسنا توجيهات السيد الرئيس للحكومة فى افتتاح محطة بشتيل لوجدنا ان حكومتنا تسير فى طريق لا تعرف له بداية ولا نهاية فحينما يخاطب الرئيس ويقول ياجماعة يا اهل الصناعة يامستثمرين يارجال الاعمال ياللى شغالين فى البنوك والتجارة والصناعة ياللى شغالين فى مجال الاستثمار رشدوا الاستيراد اوقفوا استيراد السلع الاستفزازيه على الاقل فى هذه المرحلة كلام الرئيس يزلزل اركان اى حكومة ولابد ان يحرك ضمير كل مستثمر وكل رجل اعمال توجية من القيادة السياسية لاصلاح منظومة غاية فى الاهمية وهى ظاهرة استيراد السلع الاستفزازية ويجعلهم جميعا يتجهون الى تعديل البوصلة وجعلها تتوجه نحو القواعد الاساسية فى بناء المجتمع وتطويرة والنهوض بالصناعة الوطنية والارتقاء بحركة التجارة تصديريا وترشيدها استيراديا ويقتصر الاستيراد على السلع الضروريه ومستلزمات الانتاج
فهل يعقل يا حكومتنا الغير رشيدة وهل يعقل يابهوات الاستثمار والتحكم فى الدولار ان نتجة الى الاستسهال واستيراد اشياء سهلة وبسيطة واستفزازيه ونضيع فيها مليارات الدولارات ونحن نعانى ونتوجع ونقول للشعب اصبر وتحمل
هل يعقل ان يكون استيرادات مصر وهى دولة اقل من النامية وشعبها يعانى ويتوجع وتحاول بناء اقتصاد يعيدها مرة اخرى الى مصاف الدول المتقدمة ان يكون فاتورة استيرادها 8 مليار دولار للمحمول ومستلزماته و440 مليون دولار للعطور ومزيلات العرق و500 مليون دولار لحقائب يد السيدات و300 مليون دولا شيكولاتة وبسكوتات وللاسف 400 مليون دولار للسيراميك وعندنا سيراميكا كليوباترا بيلعب كرة قدم ونستورد ورق فويل اة والله العظيم ورق فويل 235 مليون دولار والمصيبة العظمى نستورد اجبان بمبلغ 200 مليون دولار وسواد مطين ومحدش يتخض مصر بتستورد غذاء للقطط والكلاب ولعب اطفال بمبلغ 500 مليون دولار
كل هذا ياحكومتنا الغير رشيدة ونحن نعانى من ازمات سرطانية فى الدولارات ومش لاقيينها من الاساس نقوم نبعزقها ونستورد بها سلع استفزازية ونرفع اسعار السلع الاساسية للشعب الغلبان
هكذا لجاءت حكومتنا ومستثمرينا البهوات لاسهل الطرق وابسطها لحل المشكلات وعلاج ثغرات الاقتصاد والنهوض بالتصنيع وعدم استيراد السلع الاستفزازية على الاقل فى هذه المرحلة الصعبة بدلا من ان نطق نموت
هل ستراعى حكومتنا الغير رشيدة توجيهات الرئيس السيسى وهل سيستجيب رجال الاعمال والمستثمرين لدعوة الرئيس ولا هيعملوا ودن من طين واخرى من عجين والمهم عندهم الارباح وارصدتهم فى البنوك ومش كل حاجه عندنا لازم تحتاج قوانين ورقابة بعيدا عن الاخلاق والضمير
مش كده ولا ايةكلمتين وبس
نعترض على ارتفاع الاسعار ونعترض على اسلوب الحكومة فى قراراتها برفع الاسعار وباسلوبها الغير حضارى والغير انسانى فى اتخاذ القرارات فهى تضرب باراء الشعب ومتطلباته وراحتة بل وبالدستور عرض الحائط لا تبالى ولا تهتم بالشعب الذى تحكمة تنتاب الحكومة مبدء سياسى اقتصادى جديد وهو الاستسهال فى الحل وعدم الرغبة فى التصدى الحقيقى لمشاكل الاقتصاد المصرى وخاصة فى هذه المرحلة الصعبة والخطيرة وسط تحديات كبيرة تواجهنا هنا فى مصر
لو تمعنا ودرسنا توجيهات السيد الرئيس للحكومة فى افتتاح محطة بشتيل لوجدنا ان حكومتنا تسير فى طريق لا تعرف له بداية ولا نهاية فحينما يخاطب الرئيس ويقول ياجماعة يا اهل الصناعة يامستثمرين يارجال الاعمال ياللى شغالين فى البنوك والتجارة والصناعة ياللى شغالين فى مجال الاستثمار رشدوا الاستيراد اوقفوا استيراد السلع الاستفزازيه على الاقل فى هذه المرحلة كلام الرئيس يزلزل اركان اى حكومة ولابد ان يحرك ضمير كل مستثمر وكل رجل اعمال توجية من القيادة السياسية لاصلاح منظومة غاية فى الاهمية وهى ظاهرة استيراد السلع الاستفزازية ويجعلهم جميعا يتجهون الى تعديل البوصلة وجعلها تتوجه نحو القواعد الاساسية فى بناء المجتمع وتطويرة والنهوض بالصناعة الوطنية والارتقاء بحركة التجارة تصديريا وترشيدها استيراديا ويقتصر الاستيراد على السلع الضروريه ومستلزمات الانتاج
فهل يعقل يا حكومتنا الغير رشيدة وهل يعقل يابهوات الاستثمار والتحكم فى الدولار ان نتجة الى الاستسهال واستيراد اشياء سهلة وبسيطة واستفزازيه ونضيع فيها مليارات الدولارات ونحن نعانى ونتوجع ونقول للشعب اصبر وتحمل
هل يعقل ان يكون استيرادات مصر وهى دولة اقل من النامية وشعبها يعانى ويتوجع وتحاول بناء اقتصاد يعيدها مرة اخرى الى مصاف الدول المتقدمة ان يكون فاتورة استيرادها 8 مليار دولار للمحمول ومستلزماته و440 مليون دولار للعطور ومزيلات العرق و500 مليون دولار لحقائب يد السيدات و300 مليون دولا شيكولاتة وبسكوتات وللاسف 400 مليون دولار للسيراميك وعندنا سيراميكا كليوباترا بيلعب كرة قدم ونستورد ورق فويل اة والله العظيم ورق فويل 235 مليون دولار والمصيبة العظمى نستورد اجبان بمبلغ 200 مليون دولار وسواد مطين ومحدش يتخض مصر بتستورد غذاء للقطط والكلاب ولعب اطفال بمبلغ 500 مليون دولار
كل هذا ياحكومتنا الغير رشيدة ونحن نعانى من ازمات سرطانية فى الدولارات ومش لاقيينها من الاساس نقوم نبعزقها ونستورد بها سلع استفزازية ونرفع اسعار السلع الاساسية للشعب الغلبان
هكذا لجاءت حكومتنا ومستثمرينا البهوات لاسهل الطرق وابسطها لحل المشكلات وعلاج ثغرات الاقتصاد والنهوض بالتصنيع وعدم استيراد السلع الاستفزازية على الاقل فى هذه المرحلة الصعبة بدلا من ان نطق نموت
هل ستراعى حكومتنا الغير رشيدة توجيهات الرئيس السيسى وهل سيستجيب رجال الاعمال والمستثمرين لدعوة الرئيس ولا هيعملوا ودن من طين واخرى من عجين والمهم عندهم الارباح وارصدتهم فى البنوك ومش كل حاجه عندنا لازم تحتاج قوانين ورقابة بعيدا عن الاخلاق والضمير
مش كده ولا ايه