الإخبارية – سلامة عبد الصمد
قاد عدد من عشاق الراحل مايكل جاكسون، حملة الكترونية لمهاجمة للقائمين على الفيلم الوثائقي بعنوان “الخروج من نيفرلاند”، والذي عُرضه في مهرجان صاندنس السينمائي، بسبب اتهام المغني بالاعتداء الجنسي.
بعد الجدل الذي أثاره الوثائقي، وسط حملات كبيرة تطالب بمقاطعة مهرجان صندانس وشبكة “HBO” المنتجة للفيلم، تمكن عدد من محبي مايكل جاكسون من الدخول لصفحة الوثائقي على موقع “ّIMDb” وتعديل عنوانه إلى “الكاذبون”، في إشارة إلى الراقص والموسيقي واد روبسون، والممثل السابق جيمس سافشوك، اللذين ظهرا في الوثائقي يرويان صور الاستغلال الجنسي التي تعرضا لها على يد جاكسون.