كتبت – سامية الفقى
أكدت مصادر مسئولة بوزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى، أن المديريات التعليمية تسلمت الاستمارات الورقية لطلاب الثانوية العامة فى إطار التجهيز والاستعداد للامتحانات المقرر لها أن تنطلق 7 يونيو المقبل، موضحة أن الطلاب يبدأون كتابة وتحرير الاستمارة الورقية فبراير المقبل.
وتنطلق امتحانات الثانوية العامة فى الدور الأول لها 7 يونيو المقبل، فيما تنطلق امتحانات الدور الثانى 15 أغسطس 2020.
وحددت الوزارة الفئات المسموح لها بدخول الامتحانات، وهم الطلاب المقيدون بالصف الثالث الثانوى العام، فى العام الدراسى 2019، 2020، المنقولين من الصف الثانى الثانوى بشعبتيه العلمية والأدبية بالمدارس الثانوية العامة الرسمية أو الخاصة أو التجريبية والرياضية والتى تشرف وزارة الربية والتعليم على امتحانات النقل بها ويشترط حضور الطالب نسبة 85% على الأقل من عدد أيام الدراسة الفعلية لمعاملته كطالب منتظم، إضافة إلى الطلاب الراسبون عام 2019، بالصف الثالث الثانوى لأول مرة يتقدموا باستمارة جديدة لأداء الامتحان فيما رسبوا فيه أو تغيبوا عنه وذك لعام دراسى واحد كطلاب منتظمين، والطلاب الناجحون بالصف الثانى الثانوى بالعام الدرارسى 2012، 2013، بداية تطبيق النظام الحديث للثانوية العامة، وما بعده داخل مصر أو من دول عربية وتم مناظرة الشهادات الحاصلين عليها ولم يتقدموا أو تقدما لامتحان الصف الثالث الثانوى ولم يستنفذوا عدد مرات التقدم المسموح بها قانونا عليهم التقدم باستمارة جديدة بعد استيفاء المستندات الدالة على أحقيتهم فى التقدم.
ويحق للطلاب المتقدمين على نظام المنازل أن يتقدما باستمارة إلى لجنة النظام والمراقبة المختصة ويتم بحث حالتهم عن الأعوام التى لم يتقدموا فيها للامتحان وأيضا الطلاب الذين قاموا بتحرير استمارة تقدم لامتحان الثانوية العامة وتغيبوا عن أداء الامتحان فى جميع المواد بدون عذر مقبول لا يحتسب لهم هذا العام ضمن عدد مرات التقدم المسموح بها قانون ولكن يحتسب ضمن الأعوام المقرر فيها تقدم الطالب من داخل المدرسة مرتين كطالب منتظم، مشددة على أنه فى حالة اعفاء الطالب من الانتظام فى الدراسة بعد ثبوت العذر القهرى وفقا لأحكام القرار الوزارى رقم 237ـ بشأن قبول أعذار غياب طلاب التعليم الثانوى العام وتعديلاته لا يحتسب هذا العام ضمن أعوام التقدم المسموح بها قانوا وكذلك لا يحتسب هذا العام كعام قيد للطالب بالمدرسة ويعامل معاملة الطالب المنتظم طالما ظل العذر قائما.