كتب – عادل ابراهيم تشهد محافظة أسوان اليوم ختام فعاليات مهرجان حراس النيل للجريدي الذي يهدف الى احياء التراث النوبي والذي ينظمه حفصة امبركاب مؤسسة مبادرة “كوما وايدي” للعام الثان... اقرأ المزيد
قال.. أحببتها.. وكانت تعشق الأصفر.. ظننتها حبا.. تغار.. وتثور وتزمجر.. فلما لمع الذهب.. أفزعها.. مات الحب وتبعثر.. كم كان الصدق.. منبعها.. كم كان الطهر يتبعها.. حينما.. وعدتني ألا تتغير.. نع... اقرأ المزيد
قال.. أيها المتجذر بي.. وكأنما خلقت بين ضلوعي.. خبرني.. كيف تستبيح باحتلالك.. ساحتي؟!.. حتى باتت تستهويك.. مواجعي.. ودموعي.. لا سامح الله الهوى.. خانني.. فظننت أنك جنتي.. وربيعي.. أيها العاب... اقرأ المزيد
قال.. وما زال الانتظار.. يذهب بريق الشوق.. ويطفيء بهجة اللقاء.. وما زلت أنا كما كنت.. من ألف عام.. أفترض الصبر.. وأرتل آيات الرجاء.. علَّ كفي إذا تربت.. تنبتك ياسمينا.. من بين الثرى.. أو تزر... اقرأ المزيد
قال.. وأنا.. مذ ولدت بلا نسيان.. وقلبي ثائر لا يهجع.. حتى إذا غزاني الحنين.. واعتراني رجفه.. ماذا تراني أصنع؟!.. والله إني لأجوب الفلا.. مبعثرا ذاكرتي.. فإذا بي.. كلما بعثرتُني.. عدت بلهفٍ أ... اقرأ المزيد
قال.. ماذا عساي أقول لك؟!.. وأنا من ألف خوف أفر منك.. إلى المجهول.. بالفيافي.. الروابي.. والخوابي.. والمجاري والسهول.. وما كنت أدري.. أنك مخطوطة في اللوح.. قدري.. فأينما وليت وجهي.. فثم أنت.... اقرأ المزيد
ردا على الصديقة الرائعة (Eman Halabi) وقد كتبت تقول.. (أردت أن أكتب لأعبر عن حزني فإذا بالحبر تحوّل لدمّ ولا أحب الكتابة بالدّماء…) أوجعني الحرف.. فقلت.. ما الذي تغير صديقتي.. منذ قرن... اقرأ المزيد
وكيف أنساك.. وأنت.. عند كل صباح تنبتين من بين أصابعي.. من أنفاسي.. من يأسي.. من تراب مواجعي.. أنا يا سيدتي ما اخترت حينما أحببتك.. حتى لا تقولي أن الحب اختيار.. فلا تتذرعي.. إنما كان عشقك قد... اقرأ المزيد
ونحن.. الذين نملك الوجع ميراثا.. مثقل كل ما فينا.. فلا الحزن يوما غادر مرابعنا.. ولا الدمع.. فارق مآقينا.. أفتوني.. حضرة الفقهاء.. عن جرح.. ما عاد القرب يبرئه.. أفتوني.. في فرح ليس يأتينا..... اقرأ المزيد
قيل.. إذا أردت أن تموت لمرة.. أو ربما لمرات عديدة.. ما عليك إلا أن تفتح بابك على مصراعيه.. لتمنح أحدهم مكانا في أعماقك.. ووطنا بين الضلوع.. حينها.. سيبدأ اشتعالُك من الداخل.. لتحترق.. حتى آخ... اقرأ المزيد