1~شكرا لأنه بسببك: أظهر المصريون المسلمون إيمانهم فأنكروا كل كلامك القبيح.
2~شكرا لأنه بسببك: أخرج المصريون المسلمون الغيرة الإيمانية وحب الإسلام والدفاع عنه للعلن بعدما كان كامنا في نفوسهم.
3~شكرا لأنه بسببك: اتحد المصريون المسلمون ضد العلمانيين والليبراليين الكارهين للدين أمثالك.
4~شكرا لأنه بسببك: قد تراجع العلمانيون والليبراليون عن هجومهم علي الإسلام بسبب خوفهم ورعبهم الشديد لما رأووه من قوة إيمان المصريين ووقفتهم الرائعة التي تدل على أن الإيمان متغلغل في نفوسهم ولكن العلمانيين والليبراليين لا يعلمون.
كل هذا كان شكرا مجازيا وليس شكرا حقيقيا لأنك يا [إبراهيم عيسى] لا تستحق الشكر، بل تستحق اللوم والتعزير
والشكر كل الشكر الحقيقي والتقدير لكل المسلمين وللمصريين المسلمين العظماء رجالا ونساءً الغيورين على دينهم وشريعتهم، الذين أظهروا حبهم العميق لله تعالى ولرسوله ولدين الإسلام العظيم الذي لابد وأن يتم مهما حاول الملحدون إبعاد المسلمين عن دينهم.
قال ربنا الكريم: {يُرِيدُونَ أَن يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللَّهُ إِلَّا أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ} (التوبة/32)
…………..
1=وسحقا لك : لأنك أردت هدم ثوابت ديننا العظيم (ولن تستطيع)
2=سحقا لك : لأنك شكَّكت في مسألة عروج الرسول عليه الصلاة والسلام وهي ثابتة في القرآن الكريم في سورة النجم، وفي صحيح سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم
3=سحقا لك: لأنك كذَّبت صريح القرآن الكريم بإنكارك للحجاب وإنكارك لعذاب القبر وها هنا تنكر المعراج
4=سحقا لك: لأنك تدعو إلى الرذيلة، فتؤيد و بكل قوة فيلما يدعو للمثلية الجنسية وتقوم تقف احتراما وتقديرا أمام الممثلة المجرمة التي نشرت ذلك وشاركت فيه، وفي نفس الوقت تؤلف فيلما آخر يدعو لنفس القذارة والنجاسة، في حين أنك كنت في شدة الغيظ من نساء مصر الصالحات في الصعيد والوجه البحري لأنهن يرتدين الحجاب وأنت تدعوهم للمايوه، يا عاري من معاني الغيرة والستر والحياء.
5=سحقا لك ثم سحقا: لأنك استهزأت بقوله تعالى: {مَا أَغْنَىٰ عَنِّي مَالِيَهْ . هَلَكَ عَنِّي سُلْطَانِيَهْ} (الحاقة/28، 29)
6=سحقا لك ثم سحقا: لأنك كذَّبت وأنكرت قوله تعالى: {فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ} (النحل/43)