و..
حتى ذلك الوعد، لم يكن ليشفي تلك الجراح..
ربما لم يعد يشغلنا القصاص..
ربما،،،،
لا نريد لقاءهم مرة أخرى..
وربما نضجنا ولم نعد نهتم..
وهو الأرجح..
ولو كنا نعلم أن الكبر بكل هذه اللامبالاة..
لتمنينا، لو أنَّا كبرنا دفعة واحدة..
لكن للأسف، لم يخبرنا أحد، أن النضج ممحاة..
أيها السادة..
سامحناكم، حتى لايجمع بيننا عند الله طلب..
انتهى..