قال مجموعة من الخبراء أن المحامي أحمد حجازي كان محامي الإخوان ومدارسهم فكافاوه بمدارس رياض الصالحين الإخوانية ولكنه عندما علم أن مرسي وجماعته على وشك السقوط أراد القفز من المركب وركب موجة ثورة 30 من يونيو؛ وحذر الخبراء من أن حجازي يقوم بالنصب باسم الأجهزة ويدعى صلاته بهم والزج باسمهم في تعاملات تجارية وشراء لذا طالبوا بالقبض عليه
بداية قال اللواء محمود منصور مؤسس المخابرات القطرية ووكيل المخابرات الحربية الأسبق أن المحامي أحمد حجازي كان محاميا لمدارس إخوانية في عهد مرسي في المقطم تدعي رياض الصالحين وكان ضمن الجماعة وكان يذهب لمقر الحزب في المقطم ولكنه عندما علم أن حكم مرسي وجماعته على وشك السقوط قفز من المركب وتظاهر أنه مع ثورة 30 يونيو.
واكد منصور على أن حجازي يستخدم في مخطط الإخوان للإساءة للأجهزة الأمنية السيادية بأنها تشتري من المواطنين ممتلكاتهم عنوة وأنها تقوم بالنصب على المواطنين
وفي نفس السياق قال اللواء أسامة مرتضى الخبير الأمني أن من مخططات الإخوان اختار شخصيات غير معروفة من أجل ادعاء صلتها بالأجهزة ومن أجل محاولة تشويه صورة الأجهزة من خلال ادعاء علاقات الشخصيات الإخوانية بالأجهزة وأنهم مكلفين من قبلها بامتلاك وشراء ممتلكات المواطنين والا ستضيع منهم لافتا إلى أن حجازي يستخدم مجموعة من الشخصيات يدعون أنهم سفراء ولواءات مطالبا بالقبض عليه وعلى امثاله