و..
لا شيءَ بعدكِ يشبهُ وجهَ الحضورِ..
فكلُهم، رغمَ الزحامِ موتى..
هلا رأيتِ؟!..
غيابُكِ يسوقُنِي إلى حتفٍ..
فمتى كانَ الموتُ يدفعُ الموتَ؟!..
و..
لا شيءَ بعدكِ يشبهُ وجهَ الحضورِ..
فكلُهم، رغمَ الزحامِ موتى..
هلا رأيتِ؟!..
غيابُكِ يسوقُنِي إلى حتفٍ..
فمتى كانَ الموتُ يدفعُ الموتَ؟!..
2018 Powered By alekhbarya.netDegla Systems