و.. لا شيءَ بعدكِ يشبهُ وجهَ الحضورِ.. فكلُهم، رغمَ الزحامِ موتى.. هلا رأيتِ؟!.. غيابُكِ يسوقُنِي إلى حتفٍ.. فمتى كانَ الموتُ يدفعُ الموتَ؟!..
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
Comment moderation is enabled. Your comment may take some time to appear.
2018 Powered By alekhbarya.netDegla Systems