كتب عادل ابراهيم
قال سليمان شلبي، عم بسنت خالد ضحية الابتزاز والصور المفبركة، إن الراحلة “كانت أزهرية حافظة لكتاب الله.. وكانت عايزة تطلع دكتورة، وقبل ما تاخد حباية الغلة كانت مصلية الجمعة، وواحد ابتزها عشان يعمل علاقة معاها، رفضته هكر التليفون بتاعها، والمدرس بتاعها تنمر عليها قدام زمايلها رجعت حالتها النفسية صعبة ما أدى لإقبالها على الانتحار”.
أضاف عم بسنت خالد، خلال مداخلة هاتفية مع الدكتور معتز عبد الفتاح مقدم برنامج “تحت الشمس” عبر قناة “الشمس”: “مشكلة الريف المصري أن أي إشاعة الناس بتصدقها، رغم أن البنت كويسة، والأب والأم ناس كويسة، خلفوا 6 مات منهم 4 أخرهم بسنت، ولها أخت متزوجة وأخت مخطوبة، بدل المدرس بتاعها ما يحتضنها ويحل المشكلة يقوم يتنمر عليها، والمدرس ده بيتحقق معاه حاليا”.
تابع: “في مصاهرة وقرابة بين عائلات القرية كلها، بدل ما نستر ونود بعض نقوم نفضح بعض، الله يكون في عون والدها ووالدتها، والدتها في حالة يرثى لها، عندها جلطة ومش بتتحرك من السرير، ووالدها كان طول اليوم في النيابة”.