كتب – عادل ابراهيم
كُشف الستار عن الإعلان للفيلم الروائي وداعًا جوليا للمخرج والمؤلف محمد كردفاني والمنتج أمجد أبو العلاء، وذلك بينما يستعد الفيلم للمشاركة في النسخة الـ76 من مهرجان كان السينمائي الدولي، إذ سيحصل على عرضه العالمي الأول ضمن فعاليات مسابقة نظرة ما، ليصبح الفيلم كما أشار له موقع Deadline العالمي أول فيلم سوداني يشارك في المهرجان المرموق الذي يُقام على الأراضي الفرنسية.
الإعلان الرسمي: https://www.youtube.com/watch?v=2PjZYzop7ak
ويمكن قراءة الخبر كاملًا على موقع Deadline عبر هذا الرابط:
تدور أحداث وداعًا جوليا في الخرطوم قبيل انفصال الجنوب، حيث تتسبب منى، المرأة الشمالية التي تعيش مع زوجها أكرم، بمقتل رجل جنوبي، ثم تقوم بتعيين زوجته جوليا التي تبحث عنه كخادمة في منزلها ومساعدتها سعياً للتطهر من الإحساس بالذنب.
وداعًا جوليا من إنتاج المخرج السوداني الشهير أمجد أبو العلاء الذي مثّل السودان في ترشيحات الأوسكار لأفضل فيلم أجنبي عام 2020 لأول مرة في التاريخ بفيلم ستموت في العشرين، كما يشاركه في الإنتاج محمد العمدة من خلال شركة الإنتاج السودانية ستيشن فيلمز، وكان الثنائي قد تعاون مؤخرًا في إنتاج الفيلم اليمني المرهقون للمخرج عمرو جمال، الذي حصل على عرضه العالمي في مهرجان برلين السينمائي الدولي ضمن قسم بانوراما ليصبح أول فيلم يمني يُعرض في مهرجان برلين. وفاز بجائزة منظمة العفو الدولية ونال ثاني أعلى نسبة تصويت في جائزة الجمهور.
ويعد الفيلم مثالًا واضحًا للإنتاج المشترك إذ يجمع باهو بخشوصفي الدين محمود(RED STAR/ مصر) ومايكل هينريكس Die Gesellschaft DGS)/ ألمانيا)، وخالد عوض ومحمد كردفاني (Klozium Studios/ السودان)، ومارك إرمر (Dolce Vita Films/ فرنسا)، وفيصل بالطيور (Cinewaves/ السعودية) وعلي العربي (Ambient Light/ مصر) وأدهم الشريف (CULT/ مصر) وإسراء الكوقلي هاغستروم (Riverflower/ السويد).
الفيلم من إخراج وتأليف محمد كردفاني وبطولة الممثلة المسرحية والمغنية إيمان يوسف وعارضة الأزياء الشهيرة وملكة جمال جنوب السودان السابقة سيران رياك ويشارك في بطولة الفيلم والممثل المخضرم نزار جمعة وقير دويني الذي اختارته المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين سفيرًا للنوايا الحسنة عن منطقة شرق إفريقيا والقرن الإفريقي، وتصوير بيير دي فيليرز الفائز بجائزة أفضل تصوير سينمائي في جوائز الفيلم الأوروبي عن الفيلم القصير Mthunzi،ومونتاج هبة عثمان الحاصلة على جائزة أفضل مونتاج من جمعية الفيلم المصري عن فيلم خارج الخدمة كما قامت بمونتاج فيلم ستموت في العشرين وفيلم المرهقون للمخرج عمرو جمال، بينما هندسة صوت لرنا عيد التي شاركت في عدة أعمال مهمة من بينها القضية رقم 23 وستموت في العشرين، وتصميم أزياء محمد المر الذي ترك بصمته على مجال الأزياء السوداني وصناعة الأفلام من خلال المشاركة في فيلمين هما ستموت في العشرين والفيلم القصير الست.
شارك مشروع وداعًا جوليا في ورش وأسواق إنتاج مشترك عالمية ومن بينها EAVE في مهرجان القاهرة السينمائي الدولي وCinephilia Bound في مهرجان كان السينمائي، وورشة Follow the Nile لروبرت بوش، وسوق مهرجان ديربان السينمائي بجنوب إفريقيا.
وحصل الفيلم على عدة جوائز في منطلق الجونة السينمائي هم أفضل مشروع في مرحلة التطوير بقيمة 15 ألف دولار أمريكي، وشهادة منصة الجونة السينمائية وجائزة نيو سينشري بقيمة 10 آلاف دولار أمريكي وجائزة ضمان توزيع من MAD Solutions بقيمة 30 ألف دولار أمريكي وجائزة IEFTA، وفي منتدى سوق مالمو فاز الفيلم بجائزة منظمة الفيلم السويدي النقدية وقدرها 150 ألف كرون سويدي كما فاز بمسابقة الترويج في مهرجان إسبينهو للمخرجين الجدد والأفلام الجدد. وتلقى الفيلم دعمًا من صندوق البحر الأحمر ومنحة آفاق/ الصندوق العربي للثقافة والفنون و ARRI– برنامج الدعم الدولي و Paris Regionو Film und Medienstiftung NRW، وشارك المخرج محمد كردفاني والمنتج أمجد أبو العلاء بالمشروع في برنامج Global Media Makers الذي تنظمه Film independent في لوس انجلوس.
محمد كردفاني صانع أفلام سوداني، حاز فيلمه القصير نيركوك على جائزة الفيل الأسود لأفضل فيلم سوداني عام ٢٠١٧ وجائزة شبكة ناس لأفضل فيلم عربي في أيام قرطاج السينمائية، وجائزة لجنة التحكيم في مهرجان وهران الدولي للفيلم العربي وجائزة أرنون بيلافيت بيليجريني في مهرجان الفيلم الإفريقي الأسيوي اللاتيني السينمائي الدولي في ميلان. عُرض فيلمه القصير سجن الكجر خلال أحداث الثورة السودانية في ساحة الاعتصام التي ضمت آلاف المتظاهرين، وكان فيلمه الوثائقي جولة في جمهورية الحب هو أول فيلم مؤيد للثورة يبثه تلفزيون الدولة. في العام ٢٠٢١ أسس استديوهات كلزيوم للانتاج بالخرطوم.
إصابة الكلى “الحادة” هي الحالة التي تتوقف فيها الكلى فجأة عن العمل بشكل صحيح. يمكن أن تتراوح من فقدان طفيف لوظائف الكلى إلى الفشل الكلوي الكامل، وعادة ما يظهر هذا النوع من تلف الكلى عند كبار السن الذين يعانون من حالات أخرى وتتأثر الكلى أيضًا ومن الضروري اكتشاف القصور الكلوي الحاد مبكرًا وعلاجه على الفور وبدون علاج سريع ، يمكن أن تتراكم مستويات غير طبيعية من الأملاح والمواد الكيميائية في الجسم ، مما يؤثر على قدرة الأعضاء الأخرى على العمل بشكل صحيح وفقا لما نشره موقع nhs.uk
اذا توقفت الكلى تمامًا ، فقد يتطلب ذلك دعمًا مؤقتًا من جهاز غسيل الكلى ، أو يؤدي إلى الوفاة ويمكن أن يؤثر القصور الكلوي الحاد أيضًا على الأطفال والشباب.
ما هى أعراض إصابة الكلى الحادة؟
الشعور بالمرض
إسهال
تجفيف
التبول أقل من المعتاد
ارتباك
النعاس
حتى إذا لم تتطور إلى الفشل الكلوي الكامل ، يجب أن تؤخذ القصور الكلوي على محمل الجد.
لها تأثير على الجسم كله ، ويغير طريقة تعامل الجسم مع بعض الأدوية ، ويمكن أن يجعل بعض الأمراض الموجودة أكثر خطورة.
يختلف القصور الكلوي الحاد عن أمراض الكلى المزمنة ، حيث تفقد الكلى وظيفتها تدريجيًا على مدار فترة زمنية طويلة.
من هو المعرض لخطر إصابة الكلى الحادة؟
عمرك 65 سنة أو أكثر
لديك بالفعل مشكلة في الكلى ، مثل مرض الكلى المزمن
لديك مرض طويل الأمد ، مثل قصور القلب أو أمراض الكبد أو السكري
كنت تعاني من الجفاف أو غير قادر على الحفاظ على تناول السوائل بشكل مستقل
لديك انسداد في المسالك البولية (أو معرض لخطر ذلك)
لديك عدوى شديدة أو تعفن الدم
ما هى أسباب إصابة الكلى الحادة؟
تحدث معظم الحالات بسبب انخفاض تدفق الدم إلى الكلى ، وعادةً ما يكون ذلك في شخص مريض بالفعل بحالة صحية أخرى.
هل يمكن أن يكون سبب هذا الانخفاض في تدفق الدم؟
انخفاض حجم الدم بعد النزيف أو القيء أو الإسهال المفرط أو الجفاف الشديد
يضخ القلب دمًا أقل من المعتاد نتيجة لفشل القلب أو فشل الكبد أو تعفن الدم
بعض الأدوية التي تقلل ضغط الدم أو تدفق الدم إلى الكلى ، مثل مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين ، وبعض مدرات البول أو مضادات الالتهاب غير الستيروئيدية
يمكن أيضًا أن يكون سبب القصور الكلوي الحاد هو مشكلة في الكلى نفسها ، مثل التهاب المرشحات في الكلى ( التهاب كبيبات الكلى ) ، أو الأوعية الدموية ( التهاب الأوعية الدموية ) ، أو غيرها من الهياكل في الكلى.
قد يكون سبب ذلك رد فعل لبعض الأدوية أو العدوى أو الصبغة السائلة المستخدمة في بعض أنواع الأشعة السينية.
ما هى العلاجات التى يوصى بها ؟
زيادة تناول الماء والسوائل الأخرى إذا كنت تعاني من الجفاف
المضادات الحيوية إذا كان لديك عدوى
التوقف عن تناول بعض الأدوية (على الأقل حتى يتم حل المشكلة)
قسطرة بولية، أنبوب رفيع يستخدم لتصريف المثانة إذا كان هناك انسداد
قد تحتاج إلى الذهاب إلى المستشفى لبعض العلاجات.
يتعافى معظم المصابين لكن بعض الأشخاص يصابون بمرض كلوي مزمن أو فشل كلوي طويل الأمد نتيجة لذلك.
في الحالات الشديدة ، قد تكون هناك حاجة لغسيل الكلى – حيث تقوم آلة بتصفية الدم لتخليص الجسم من النفايات الضارة والملح والماء الزائدة.
The NHS website
بدر التمام
بدر التمام الفقى
إزاحة الستار عن الإعلان الرسمي للفيلم السوداني وداعًا جوليا
كُشف الستار عن الإعلان للفيلم الروائي وداعًا جوليا للمخرج والمؤلف محمد كردفاني والمنتج أمجد أبو العلاء، وذلك بينما يستعد الفيلم للمشاركة في النسخة الـ76 من مهرجان كان السينمائي الدولي، إذ سيحصل على عرضه العالمي الأول ضمن فعاليات مسابقة نظرة ما، ليصبح الفيلم كما أشار له موقع Deadline العالمي أول فيلم سوداني يشارك في المهرجان المرموق الذي يُقام على الأراضي الفرنسية.
الإعلان الرسمي: https://www.youtube.com/watch?v=2PjZYzop7ak
ويمكن قراءة الخبر كاملًا على موقع Deadline عبر هذا الرابط:
تدور أحداث وداعًا جوليا في الخرطوم قبيل انفصال الجنوب، حيث تتسبب منى، المرأة الشمالية التي تعيش مع زوجها أكرم، بمقتل رجل جنوبي، ثم تقوم بتعيين زوجته جوليا التي تبحث عنه كخادمة في منزلها ومساعدتها سعياً للتطهر من الإحساس بالذنب.
وداعًا جوليا من إنتاج المخرج السوداني الشهير أمجد أبو العلاء الذي مثّل السودان في ترشيحات الأوسكار لأفضل فيلم أجنبي عام 2020 لأول مرة في التاريخ بفيلم ستموت في العشرين، كما يشاركه في الإنتاج محمد العمدة من خلال شركة الإنتاج السودانية ستيشن فيلمز، وكان الثنائي قد تعاون مؤخرًا في إنتاج الفيلم اليمني المرهقون للمخرج عمرو جمال، الذي حصل على عرضه العالمي في مهرجان برلين السينمائي الدولي ضمن قسم بانوراما ليصبح أول فيلم يمني يُعرض في مهرجان برلين. وفاز بجائزة منظمة العفو الدولية ونال ثاني أعلى نسبة تصويت في جائزة الجمهور.
ويعد الفيلم مثالًا واضحًا للإنتاج المشترك إذ يجمع باهو بخشوصفي الدين محمود(RED STAR/ مصر) ومايكل هينريكس Die Gesellschaft DGS)/ ألمانيا)، وخالد عوض ومحمد كردفاني (Klozium Studios/ السودان)، ومارك إرمر (Dolce Vita Films/ فرنسا)، وفيصل بالطيور (Cinewaves/ السعودية) وعلي العربي (Ambient Light/ مصر) وأدهم الشريف (CULT/ مصر) وإسراء الكوقلي هاغستروم (Riverflower/ السويد).
الفيلم من إخراج وتأليف محمد كردفاني وبطولة الممثلة المسرحية والمغنية إيمان يوسف وعارضة الأزياء الشهيرة وملكة جمال جنوب السودان السابقة سيران رياك ويشارك في بطولة الفيلم والممثل المخضرم نزار جمعة وقير دويني الذي اختارته المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين سفيرًا للنوايا الحسنة عن منطقة شرق إفريقيا والقرن الإفريقي، وتصوير بيير دي فيليرز الفائز بجائزة أفضل تصوير سينمائي في جوائز الفيلم الأوروبي عن الفيلم القصير Mthunzi،ومونتاج هبة عثمان الحاصلة على جائزة أفضل مونتاج من جمعية الفيلم المصري عن فيلم خارج الخدمة كما قامت بمونتاج فيلم ستموت في العشرين وفيلم المرهقون للمخرج عمرو جمال، بينما هندسة صوت لرنا عيد التي شاركت في عدة أعمال مهمة من بينها القضية رقم 23 وستموت في العشرين، وتصميم أزياء محمد المر الذي ترك بصمته على مجال الأزياء السوداني وصناعة الأفلام من خلال المشاركة في فيلمين هما ستموت في العشرين والفيلم القصير الست.
شارك مشروع وداعًا جوليا في ورش وأسواق إنتاج مشترك عالمية ومن بينها EAVE في مهرجان القاهرة السينمائي الدولي وCinephilia Bound في مهرجان كان السينمائي، وورشة Follow the Nile لروبرت بوش، وسوق مهرجان ديربان السينمائي بجنوب إفريقيا.
وحصل الفيلم على عدة جوائز في منطلق الجونة السينمائي هم أفضل مشروع في مرحلة التطوير بقيمة 15 ألف دولار أمريكي، وشهادة منصة الجونة السينمائية وجائزة نيو سينشري بقيمة 10 آلاف دولار أمريكي وجائزة ضمان توزيع من MAD Solutions بقيمة 30 ألف دولار أمريكي وجائزة IEFTA، وفي منتدى سوق مالمو فاز الفيلم بجائزة منظمة الفيلم السويدي النقدية وقدرها 150 ألف كرون سويدي كما فاز بمسابقة الترويج في مهرجان إسبينهو للمخرجين الجدد والأفلام الجدد. وتلقى الفيلم دعمًا من صندوق البحر الأحمر ومنحة آفاق/ الصندوق العربي للثقافة والفنون و ARRI– برنامج الدعم الدولي و Paris Regionو Film und Medienstiftung NRW، وشارك المخرج محمد كردفاني والمنتج أمجد أبو العلاء بالمشروع في برنامج Global Media Makers الذي تنظمه Film independent في لوس انجلوس.
محمد كردفاني صانع أفلام سوداني، حاز فيلمه القصير نيركوك على جائزة الفيل الأسود لأفضل فيلم سوداني عام ٢٠١٧ وجائزة شبكة ناس لأفضل فيلم عربي في أيام قرطاج السينمائية، وجائزة لجنة التحكيم في مهرجان وهران الدولي للفيلم العربي وجائزة أرنون بيلافيت بيليجريني في مهرجان الفيلم الإفريقي الأسيوي اللاتيني السينمائي الدولي في ميلان. عُرض فيلمه القصير سجن الكجر خلال أحداث الثورة السودانية في ساحة الاعتصام التي ضمت آلاف المتظاهرين، وكان فيلمه الوثائقي جولة في جمهورية الحب هو أول فيلم مؤيد للثورة يبثه تلفزيون الدولة. في العام ٢٠٢١ أسس استديوهات كلزيوم للانتاج بالخرطوم.