من عمري الباذخ انزلق عامٌ وبعده اثنين وعن رابعةُ لا يُحتسب بالعد ْ
عشتُ كل دقيقة ماتعة الشهقات والضحات ،أعوامٌ كسرت الحواجز البلورية بنشوة العشق وما كان من الزجاج لايجوز ترميمه، الا انه لَمع للمرة الأولى بعين قلبي فعشقتْ
كان القشة التي رجّحت كفة اتزاني العاطفي وحينها شعرت بقبضة الخوف فرجفتْ
كان شعور ملوكي يحتفي على اثره النبلاء أشبه بكأس الشمبانيا في ليلة الميلاد المجيد ومن انقباض النبض بالعشق
قد ثملتْ
اليوم افيض بأكتفاءٍ ذريع ونضجٍ مريع وانا امينة جدا
اقبض على اوجاعي بحذرٍ بارع اصون حُرمة هذا العشق بي
بإحتفاءٍ أمن فأليه كتبتْ
عامٌ تفرقنا وبالقلب غفيتْ
يأتيكَ عامٌ دوني وبكلتا يداه
أهازيج فرح ،،،،،،
ولي من الأمنيات فيه أنت
والدعوات بوح ،،،،،،
ان نغتسل سوياً من وطأة
مامضى من جرح ،،،،،،
أنا بالجوعِ أتضور لفيافي
الفرح ،،،،،،،،،
يارجل أسال الحب في قلبي
وأشاع بي نهامي من بين
القصائد فوح ،،،،،،،
وأكن لآجلك ابدا
في الربى قصائد يااحلى
دوح،،،،،،،
لِدربي أنت الرفيق الأوحد
ظلي الظليل وبك الربيع
مخلدا ،،،،،،
ليتها استبقتنا الايام سوياً سرمدا ابدا
انت غرامي واعقدا ،،،،،
كل عام وانت لي ياليتنا