كتب عادل البكل
نوّه صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، وزير الخارجية، بمضامين الخطاب الملكي الذي ألقاه نيابة عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله – صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء – حفظه الله – خلال افتتاحه أعمال السنة الأولى من الدورة التاسعة لمجلس الشورى.
وأكد سمو وزير الخارجية أن الخطاب الملكي الكريم قد أوضح حرص واهتمام المملكة وقيادتها – أيدها الله – بتعزيز التعاون مع كل الدول حول العالم، لما يحقق مستقبلًا أفضل مبنيًا على التعاون المثمر بين الدول والشعوب.
وأشار سموه إلى أن الخطاب الملكي جدد التأكيد على مركزية القضية الفلسطينية واهتمام المملكة بها، مع رفضها وإدانتها الشديدتين لجرائم سلطة الاحتلال الإسرائيلية بحق الشعب الفلسطيني الشقيق، ومواصلة العمل الدؤوب في سبيل قيام دولة فلسطينية مستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.
وقال سمو وزير الخارجية: إن مضامين الخطاب الملكي تؤكد على النهج السياسي الراسخ للمملكة، والمبني على احترام استقلالية الدول وقيمها، والأخذ بمبدأ حسن الجوار، وعدم التدخل في شؤونها الداخلية، وتجنب اللجوء إلى القوة في حل النزاعات، والسعي إلى تعزيز الأمن والسلم الإقليمي والدولي.سمو وزير الخارجية: الخطاب الملكي يؤكد حرص المملكة وقيادتها على تعزيز التعاون مع كل الدول لمستقبل أفضل وعلى مركزية القضية الفلسطينية واهتمام المملكة بها
القسم الإعلامي للسفارة السعودية بالقاهرة – الخميس 19 سبتمبر 2024م
نوّه صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، وزير الخارجية، بمضامين الخطاب الملكي الذي ألقاه نيابة عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله – صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء – حفظه الله – خلال افتتاحه أعمال السنة الأولى من الدورة التاسعة لمجلس الشورى.
وأكد سمو وزير الخارجية أن الخطاب الملكي الكريم قد أوضح حرص واهتمام المملكة وقيادتها – أيدها الله – بتعزيز التعاون مع كل الدول حول العالم، لما يحقق مستقبلًا أفضل مبنيًا على التعاون المثمر بين الدول والشعوب.
وأشار سموه إلى أن الخطاب الملكي جدد التأكيد على مركزية القضية الفلسطينية واهتمام المملكة بها، مع رفضها وإدانتها الشديدتين لجرائم سلطة الاحتلال الإسرائيلية بحق الشعب الفلسطيني الشقيق، ومواصلة العمل الدؤوب في سبيل قيام دولة فلسطينية مستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.
وقال سمو وزير الخارجية: إن مضامين الخطاب الملكي تؤكد على النهج السياسي الراسخ للمملكة، والمبني على احترام استقلالية الدول وقيمها، والأخذ بمبدأ حسن الجوار، وعدم التدخل في شؤونها الداخلية، وتجنب اللجوء إلى القوة في حل النزاعات، والسعي إلى تعزيز الأمن والسلم الإقليمي والدولي.