يا محامي الحق، أنت رمز الأمل في زمن الصعوبات
كقائد يسير في طريق العدالة، لا يعرف الانحناء
تدافع عن المظلومين بصوتٍ عميقٍ وحازم
مؤكدًا أن العدالة هي حقٌ لا يمكن التنازل عنه
في ساحة القضاء، تواجه التحديات بشجاعة
كمن يحمل رسالة السلام، ويؤمن بقوة الحوار
تسعى لبناء عالمٍ أفضل، حيث يُحتَرم كل إنسان
وتبث الأمل في قلوب من هم بحاجةٍ للدعم
تُعلن أن تحقيق العدالة ليس هدفًا فحسب
بل هو واجب إنساني يتجاوز الحدود
كأحد حراس الكرامة، تبرز من بين الظلمات
تُضيء الطريق نحو غدٍ مشرق، يُحقق العدالة للجميع
كأنك تحمل على عاتقك إرث الأمم
تجعل من كل قضية فرصة لإعادة البناء
تستمع لكل صوتٍ، وتعمل على تعزيز حقوق الإنسان
مؤمنًا بأن التغيير يبدأ بخطوات صغيرة، تقود إلى التحول
في كل محكمة تُدافع عنها، تُظهر لنا أن الكرامة لا تُباع
وأن العدالة ليست مجرد كلمة، بل هي أسلوب حياة
كمن يفتح الأبواب أمام من لا صوت لهم
تُذكّرنا بأن العمل من أجل الحق هو الطريق نحو السلام
استمر في السير على هذا الدرب، ولا تضعف
فأنت ضمير البشرية، صوت من يتألم
مثلما كنت في مقدمة جهود السلام
ستظل قامةً شامخة، في وجه كل ظلمٍ وقهر
أيها المحامي، لنستمر في السعي نحو العدالة
لنبنِ عالمًا يتسم بالاحترام والكرامة
فكل خطوة تخطوها هي علامة على الأمل
ونحن معك في هذا المسعى النبيل، نحو غدٍ أفضل
المملكة المغربية