سأستريح على كتف
عمر مُترهل
أسامر المد والجزر
العالق بأهداب
الفجر
أبتلع ملوحة الحنين
و أنصت إلى فرقعة
الأحلام
و صليل الأمواج
البلورية
أبلل وجهي برذاذ عمر
يتهاوى على أعتاب
الطرقات
الملبدة بالنسيان
و أستفيق حاملة بين
أضلعي
بكاء مكسور
و عشق مرتق
مكسو بلعنة
الوجود
بلجيكا