قال..
آااااسفٌ..
لعلَ ما بيني وبينكَ من الدروبٍ..
يموتُ..
فقد كنتُ قبلكَ أخرساً..
يعشقه السكوتُ..
لماذا أتيتَني؟!..
لستُ أدري..
هذا السؤال الأحمقُ..
والجوابُ..
كاااالحٌ ومَقيتٌ..
قضيتُ عمري في هواك..
تبتلا..
وذي كفوفي..
كم اعتلاها قنوتُ..
ماذا وُهبت؟!..
ماذا حصدتُ؟!..
لا شيء..
غير أني..
نُسيتُ..
لله درك..
والهوى..
في عرف قلبك..
سطوةٌ..
جبروتُ..
بقلمي العابث..